yazan.kordi
28-05-2009, 08:47 PM
الذكاء:
يتمتع الببغاء الأفريقي بذكاء فطري و تتفاوت درجات الذكاء أيضا بين ببغاء و اخر بحسب البيئة المحيطة به،ويتجلى ذلك بتوظيف الكلمات التي يطلقها بحسب الظروف وبالأفعال التي يقوم بها
1-إذا كان القفص مقفولا يحاول قضم القفل للخروج إلى الحرية
2-يردد أصواتا وكلمات متناغمة تدل على منطق معين متناغم.بعضها يردد كلمة (تصبح على خير ) طالما الضوء يسطع في الغرفة إلى حين إطفائه (الببغاء الرمادي له ذاكرة قوية جدا)
3-يكون الببغاء الرمادي خائفا عند وصوله إلى منزل جديد ، ويقوم بالنظر الدقيق إلى محيطه الخارجي من القفص إلى كل ما يدور من حوله وقبل مرور فترة طويلة يبدأ بالتأقلم مع هذا المحيط ويكف عن القلق مع ملاحظة أي حيوان أليف اخر يكون موجودا،ويقوم بحفظ جميع المؤثرات الموجودة في محيطه وماذا تفعل ،ويشعر أحيانا بالأمان و أحيانا أخرى بعدم الأمان ، ويكون متيقظا من الطعام عندما يقدم أليه.
إذا قدمت إليه فستقه مثلا يكون حذرا من الاقتراب منها و يلتقطها بحذر وربما احتاج إلى وقت أطول لتذوقها إن قدمت له بلا وعاء و هذا ينطبق على جميع الأطعمة التي لم يتعرف عليه مسبقا.
4- هناك أيضا مؤثرات أخرى تجعله بحالة خوف فالأشخاص الذين يثيرون فيه الارتياب هم الذين يرتدون النظارات أو يضعون قبعات على رؤوسهم.
الشراكة بين الإنسان و الببغاء الرمادي:
1- يحتاج الببغاء الرمادي إلى من يتفاعل معه،لذلك فإن وضع مراة أمامه لينظر أليها
لا يجدي نفعا ، و يجعل الببغاء بحالة ارتباك،فهو بحاجة إلى تفاعل مع شخص يتجاوب معه . ويبدأ هذا التواصل عن طريق حك الرأس بعدة طرق:
1- عند حني الرأس من غير رفع الريش. يجب أن يكون الحك للطبقة العليا وليس لأرضية الرأس وعند رفع الريش يلجأ إلى حك أرضية الرأس بإصبعين.
2- و لإقامة الثقة بين الطير و المربي ربما تطلب ذلك فترة من الزمن وإلا تعرض المربي إلى العض،لذالك يجب الانتباه و الحذر.
حاول أن لا تبعد يدك بسرعة لأن هذا يخيفه ،وتحرك ببطء،و توقع أن الببغاوات التي تعض ألا تقلع عن ذلك بسرعة،وربما بقيت تعض لفترة طويلة . وإذا تعرض المربي إلى العض فيجب عليه عدم الصراخ أو ضرب الببغاء مما يسبب فقدان التواصل معه .
م ن ق و ل
يتمتع الببغاء الأفريقي بذكاء فطري و تتفاوت درجات الذكاء أيضا بين ببغاء و اخر بحسب البيئة المحيطة به،ويتجلى ذلك بتوظيف الكلمات التي يطلقها بحسب الظروف وبالأفعال التي يقوم بها
1-إذا كان القفص مقفولا يحاول قضم القفل للخروج إلى الحرية
2-يردد أصواتا وكلمات متناغمة تدل على منطق معين متناغم.بعضها يردد كلمة (تصبح على خير ) طالما الضوء يسطع في الغرفة إلى حين إطفائه (الببغاء الرمادي له ذاكرة قوية جدا)
3-يكون الببغاء الرمادي خائفا عند وصوله إلى منزل جديد ، ويقوم بالنظر الدقيق إلى محيطه الخارجي من القفص إلى كل ما يدور من حوله وقبل مرور فترة طويلة يبدأ بالتأقلم مع هذا المحيط ويكف عن القلق مع ملاحظة أي حيوان أليف اخر يكون موجودا،ويقوم بحفظ جميع المؤثرات الموجودة في محيطه وماذا تفعل ،ويشعر أحيانا بالأمان و أحيانا أخرى بعدم الأمان ، ويكون متيقظا من الطعام عندما يقدم أليه.
إذا قدمت إليه فستقه مثلا يكون حذرا من الاقتراب منها و يلتقطها بحذر وربما احتاج إلى وقت أطول لتذوقها إن قدمت له بلا وعاء و هذا ينطبق على جميع الأطعمة التي لم يتعرف عليه مسبقا.
4- هناك أيضا مؤثرات أخرى تجعله بحالة خوف فالأشخاص الذين يثيرون فيه الارتياب هم الذين يرتدون النظارات أو يضعون قبعات على رؤوسهم.
الشراكة بين الإنسان و الببغاء الرمادي:
1- يحتاج الببغاء الرمادي إلى من يتفاعل معه،لذلك فإن وضع مراة أمامه لينظر أليها
لا يجدي نفعا ، و يجعل الببغاء بحالة ارتباك،فهو بحاجة إلى تفاعل مع شخص يتجاوب معه . ويبدأ هذا التواصل عن طريق حك الرأس بعدة طرق:
1- عند حني الرأس من غير رفع الريش. يجب أن يكون الحك للطبقة العليا وليس لأرضية الرأس وعند رفع الريش يلجأ إلى حك أرضية الرأس بإصبعين.
2- و لإقامة الثقة بين الطير و المربي ربما تطلب ذلك فترة من الزمن وإلا تعرض المربي إلى العض،لذالك يجب الانتباه و الحذر.
حاول أن لا تبعد يدك بسرعة لأن هذا يخيفه ،وتحرك ببطء،و توقع أن الببغاوات التي تعض ألا تقلع عن ذلك بسرعة،وربما بقيت تعض لفترة طويلة . وإذا تعرض المربي إلى العض فيجب عليه عدم الصراخ أو ضرب الببغاء مما يسبب فقدان التواصل معه .
م ن ق و ل