عاشق الدواجن
29-05-2009, 07:10 PM
اخذ نيزك نهاية العالم فى الاقتراب من الارض حتى اصبح يرى بالعين مما أرعب الناس فى مختلف الدول وقالوا ان هذه هى نهاية العالم ..
كبر حجم الكوكب هدم كل أمل لدى وكالات الفضاء والعلماء من تدميره بالقنابل النوويه .. اين هى القنابل التى يمكنها ان تدمر كوكب أكبر من الكواكب التسعه مجتمعين معما هى الا ايام قلائل وتصبح الارض لاشئ وتكون نهاية العالم..
لكن حلاوة الحياة جعل العلماء لا يفقدوا الأمل وبحثوا عن كل شئ يمكنهم من تدمير ذلك الشئ قبل وصوله للأرض .. ولكنهم أدركوا انه ليس لديهم شئ على الارض كلها يمكنهم من تدمير هذا الكوكب اللعين وباتوا فى حيرة من أمرهم .. ليس بيدهم حيلة يفعلونها سوى الأنتظار .. أنتظار يوم الموت
ولكن ....
القدر هو الذى بعث الينا هذا الشئ وهو ايضا سيأخذه بعيدا عنا ..
كان هذا الكوكب يأتى من ناحية الشمس .. لن يخترقها بالطبع لكنه سيعبر بجانبها وصولا للأرض .. وسوف يدمر عطارد والزهرة وبعدها الارض ثم يذهب بعيدا
أقترب الكوكب من الشمس .. والناس على الارض كانوا يروه بأعينهم المجرده بم ان حجمه كبير جدا جدا
وقال عالم صغير السن فى وكالة ناسا الفضائية يتراوح عمره بين 29 سنه و 32 سنه قال يمكن حرارة الشمس تجعل الكوكب ينفجر قبل ما يوصل للأرض ويتم انقاذ الأرض .. نظر اليه العلماء الكبار ( المعللمين يعنى ) وقالوا ان حجم الكوكب كبير جدا جدا ومش ممكن الشمس تفجره وألا كان من الأولى انها تفجر عطارد الصغير
وأحبطت كل الأمال وأصبح الناس ينتظرون لقاء حتفهم فى خوف وألم ...
أقترب الكوكب من الشمس أكثر قليلا بسبب جذب الشمس له .. لكن لم تكن بالمسافة الكافية لكى تعود الامال الى الناس مرة اخرى .. فأن الكوكب كان يتبع مسار محدد لم يميل الا قليلا
والمفاجئة التى لم يكن يتوقعها الجميع...
ان الكوكب قد تغير لونه بصوره غريبه وأصبح يميل الى اللون البرتقالى .. لعل ذلك بسبب أقترابه من الشمس ؟؟؟ تساءل الناس
وفى نفس الوقت كان العلماء فى وكالة ناسا الفضائية يراقبون الكوكب الذى سينهى الحياة على كوكب الأرض وقد رأوا هذا التغير فى لون الكوكب .. ولكنهم رأوا شيئا أخر لم يراه الناس بأعينهم المجرده ..
ان الكوكب بدأ يتشقق .. لم يكن العلماء يصدقون عيونهم .. كيف يتشفف كوكب فى مثل هذا الحجم لمجرد أقترابه من الشمس !! لابد ان هناك شيئا اخر
وكالعاده لم يكن بيدهم سوى النظر والأنتظار ....
حتى بدأ الكوكب فى الأنهيار .. ثم أنفجر نيزك نهاية العالم تاركا خلفه تساؤلات عديده من أهمها كيف أنفجر على الرغم من كبر حجمه . وكان العلماء على يقين تام بأن هذه الكتلة العظيمة لن تتأثر
بعد انفجار الكوكب وأنقاذ الارض من الدمار الذى كان سيطيح بالحياة عليها .. ببعض القياسات والحسابات أكدت للعلماء ان هذا النيزك العظيم كان فارغا من الداخل وكان من السهل ان تفجره الشمس قبل أقترابة من الكواكب .. لعل الشمس تحمى الكواكب ..
النهاية
وهاي صورة للكوكب الملعون :
http://www.nawafithna.com/up/ufiles/422/Clip%2032.jpg
وعلى فكرة كل الأجزاء (( منقولة ))
كبر حجم الكوكب هدم كل أمل لدى وكالات الفضاء والعلماء من تدميره بالقنابل النوويه .. اين هى القنابل التى يمكنها ان تدمر كوكب أكبر من الكواكب التسعه مجتمعين معما هى الا ايام قلائل وتصبح الارض لاشئ وتكون نهاية العالم..
لكن حلاوة الحياة جعل العلماء لا يفقدوا الأمل وبحثوا عن كل شئ يمكنهم من تدمير ذلك الشئ قبل وصوله للأرض .. ولكنهم أدركوا انه ليس لديهم شئ على الارض كلها يمكنهم من تدمير هذا الكوكب اللعين وباتوا فى حيرة من أمرهم .. ليس بيدهم حيلة يفعلونها سوى الأنتظار .. أنتظار يوم الموت
ولكن ....
القدر هو الذى بعث الينا هذا الشئ وهو ايضا سيأخذه بعيدا عنا ..
كان هذا الكوكب يأتى من ناحية الشمس .. لن يخترقها بالطبع لكنه سيعبر بجانبها وصولا للأرض .. وسوف يدمر عطارد والزهرة وبعدها الارض ثم يذهب بعيدا
أقترب الكوكب من الشمس .. والناس على الارض كانوا يروه بأعينهم المجرده بم ان حجمه كبير جدا جدا
وقال عالم صغير السن فى وكالة ناسا الفضائية يتراوح عمره بين 29 سنه و 32 سنه قال يمكن حرارة الشمس تجعل الكوكب ينفجر قبل ما يوصل للأرض ويتم انقاذ الأرض .. نظر اليه العلماء الكبار ( المعللمين يعنى ) وقالوا ان حجم الكوكب كبير جدا جدا ومش ممكن الشمس تفجره وألا كان من الأولى انها تفجر عطارد الصغير
وأحبطت كل الأمال وأصبح الناس ينتظرون لقاء حتفهم فى خوف وألم ...
أقترب الكوكب من الشمس أكثر قليلا بسبب جذب الشمس له .. لكن لم تكن بالمسافة الكافية لكى تعود الامال الى الناس مرة اخرى .. فأن الكوكب كان يتبع مسار محدد لم يميل الا قليلا
والمفاجئة التى لم يكن يتوقعها الجميع...
ان الكوكب قد تغير لونه بصوره غريبه وأصبح يميل الى اللون البرتقالى .. لعل ذلك بسبب أقترابه من الشمس ؟؟؟ تساءل الناس
وفى نفس الوقت كان العلماء فى وكالة ناسا الفضائية يراقبون الكوكب الذى سينهى الحياة على كوكب الأرض وقد رأوا هذا التغير فى لون الكوكب .. ولكنهم رأوا شيئا أخر لم يراه الناس بأعينهم المجرده ..
ان الكوكب بدأ يتشقق .. لم يكن العلماء يصدقون عيونهم .. كيف يتشفف كوكب فى مثل هذا الحجم لمجرد أقترابه من الشمس !! لابد ان هناك شيئا اخر
وكالعاده لم يكن بيدهم سوى النظر والأنتظار ....
حتى بدأ الكوكب فى الأنهيار .. ثم أنفجر نيزك نهاية العالم تاركا خلفه تساؤلات عديده من أهمها كيف أنفجر على الرغم من كبر حجمه . وكان العلماء على يقين تام بأن هذه الكتلة العظيمة لن تتأثر
بعد انفجار الكوكب وأنقاذ الارض من الدمار الذى كان سيطيح بالحياة عليها .. ببعض القياسات والحسابات أكدت للعلماء ان هذا النيزك العظيم كان فارغا من الداخل وكان من السهل ان تفجره الشمس قبل أقترابة من الكواكب .. لعل الشمس تحمى الكواكب ..
النهاية
وهاي صورة للكوكب الملعون :
http://www.nawafithna.com/up/ufiles/422/Clip%2032.jpg
وعلى فكرة كل الأجزاء (( منقولة ))