بو خالد
16-09-2006, 05:04 PM
الصيد بالفخاخ
يستخدم الصائدون فخاخا من الصلب عنيفة جدا و التي تمسك بالأقدام و تقبض على الجسم، و أيضا فخاخ مصنوعة من السلك أو الشبك، للإمساك بملايين الحيوانات التي تحمل الفراء كل عام، و الضحايا هم حيوان القندس، كلب البحر، حيوان الغرير، حيوان الأبوسوم، و الفئران البرية، و حيوان الراكون، الثعالب، القطط البرية، الوشق، حيوان الدلق، إبن عرس، الذئب البري، الأرانب، و الظربان.
و عادة ما تغلق الفخاخ على أرجلها، و تمزق لحمها و تكسر عظامها، و في رعب تقطع الحيوانات أرجلها بنفسها في محاولة للهروب، و إن استطاعت تحمل التعرض للشمس أو المجاعة بطريقة ما، سيتم حلقها حتى الموت، و هذه الفخاخ غير مخصصة لصيد حيوان معين، لذلك سيتخلص الصائد من أي حيوان غير مربح قد تم صيده، الذي يكون في الغالب كلب أو قط مروض، فيتم رفض أكثر من عشرة حيوانات غير مستهدفة في سبيل الحصول على حيوان واحد مستهدف، و هذا يعني أن هناك 80 مليون حيوان يمسك و يموت من أجل الثمانية ملايين من الحيوانات التي تقتل بهذه الطريقة و التي تباع جلودها من أجل تجارة الفراء.
و الإتجاه السائد الآن حيث يصوت الكثير من الناس لحماية حياتهم البرية بإسم الرفاهية و الترف، فقد منعت الفخاخ في حوالي 100 بلد، بما فيها إسرائيل، و منعت أو حظر استخدامها في بعض الولايات الأمريكية.
http://www.geo-outdoors.info/icons/bear_trap_teeth_1_small.jpg
http://www.geo-outdoors.info/images/bear_trap.jpg
http://www.geo-outdoors.info/images/bear_trap_teeth.jpg
http://www.geo-outdoors.info/images/bear_trap_new_style.jpg
http://www.geo-outdoors.info/images/bear_trap_old_style.jpg
مزارع إنتاج الفراء
يتم تكاثر جميع الحيوانات في مزارع إنتاج الفراء في أقفاص لتحي في معاناة، و تموت في أسى، فهي محبوسة في أقفاص صغيرة من الشبك و السلك، بدون أي مؤثر طبيعي و عادة ما تظهر سلوكا عصبيا مثل الدوران داخل القفص و عض الذيل، و أحيانا تأكل بعضها البعض تحت هذه الظروف، حيث تكون المراقبة الإنسانية غير متواجدة، يزيد إحتمال حدوث التغييرات الوراثية مثل الطرش، العمى بسبب تكاثر الحيوانات الداخلي مع الحيوانات القريبة وراثيا مع بعضها، و تربى حيوانات المنك، و الثعالب، و الشنشيلا في مزارع الحيوانات، تقريبا يتم استخدام نصف عدد الحيوانات الأليفة في صناعة الملابس، في روسيا، الولايات المتحدة الأمريكية، و كندا هناك أكثر من 30 مليون حيوان يتم تربيتها و قتلها كل عام بعد شتائها الأول، و عندما يصل فرائها لأفضل حالاته، فهي تذبح بواسطة عمال بلا أي مؤهلات أو تدريب، و بما أن هذه الصناعة بأكملها ليس لها نظام يحكمها، فإن هذه الحيوانات يتم قتلها بالطرق التقليدية مثل الصدمة الكهربية، الخنق بالغاز، و كسر الرقبة، بالإضافة إلى تلوث الأنهار بسبب صرف مادة الكروميوم، الفسفور، و الفورمالين الناتج عن صناعة الفراء.
الآن قد مُنعت مزارع إنتاج الفراء في إنجلترا، و مزارع الثعالب في السويد، النمسا، و هولندا، و في سويسرا، إيطاليا، و نيوزيلندا جعلت نظم التسكين لتربية الثعالب تجارتها غير مربحة، و عادة ما سيقود هذا لغلق المزارع الموجودة الآن، و الأمر نفسه بالنسبة للثعالب و المنك في كاليفورنيا الذي يجعل تجارتها لا تغطي تكاليفها.
http://www.huntingnewbrunswick.ca/images/deer-hunting-new-brunswick-03.jpg
http://www.wolfriveroutfitters.com/art/bear_hunting_canada1.jpg
http://www.outdoorsdirectory.com/images/hunting-akbiggame-moose.jpg
http://www.outdoorsdirectory.com/images/hunting-bigbear.jpg
يستخدم الصائدون فخاخا من الصلب عنيفة جدا و التي تمسك بالأقدام و تقبض على الجسم، و أيضا فخاخ مصنوعة من السلك أو الشبك، للإمساك بملايين الحيوانات التي تحمل الفراء كل عام، و الضحايا هم حيوان القندس، كلب البحر، حيوان الغرير، حيوان الأبوسوم، و الفئران البرية، و حيوان الراكون، الثعالب، القطط البرية، الوشق، حيوان الدلق، إبن عرس، الذئب البري، الأرانب، و الظربان.
و عادة ما تغلق الفخاخ على أرجلها، و تمزق لحمها و تكسر عظامها، و في رعب تقطع الحيوانات أرجلها بنفسها في محاولة للهروب، و إن استطاعت تحمل التعرض للشمس أو المجاعة بطريقة ما، سيتم حلقها حتى الموت، و هذه الفخاخ غير مخصصة لصيد حيوان معين، لذلك سيتخلص الصائد من أي حيوان غير مربح قد تم صيده، الذي يكون في الغالب كلب أو قط مروض، فيتم رفض أكثر من عشرة حيوانات غير مستهدفة في سبيل الحصول على حيوان واحد مستهدف، و هذا يعني أن هناك 80 مليون حيوان يمسك و يموت من أجل الثمانية ملايين من الحيوانات التي تقتل بهذه الطريقة و التي تباع جلودها من أجل تجارة الفراء.
و الإتجاه السائد الآن حيث يصوت الكثير من الناس لحماية حياتهم البرية بإسم الرفاهية و الترف، فقد منعت الفخاخ في حوالي 100 بلد، بما فيها إسرائيل، و منعت أو حظر استخدامها في بعض الولايات الأمريكية.
http://www.geo-outdoors.info/icons/bear_trap_teeth_1_small.jpg
http://www.geo-outdoors.info/images/bear_trap.jpg
http://www.geo-outdoors.info/images/bear_trap_teeth.jpg
http://www.geo-outdoors.info/images/bear_trap_new_style.jpg
http://www.geo-outdoors.info/images/bear_trap_old_style.jpg
مزارع إنتاج الفراء
يتم تكاثر جميع الحيوانات في مزارع إنتاج الفراء في أقفاص لتحي في معاناة، و تموت في أسى، فهي محبوسة في أقفاص صغيرة من الشبك و السلك، بدون أي مؤثر طبيعي و عادة ما تظهر سلوكا عصبيا مثل الدوران داخل القفص و عض الذيل، و أحيانا تأكل بعضها البعض تحت هذه الظروف، حيث تكون المراقبة الإنسانية غير متواجدة، يزيد إحتمال حدوث التغييرات الوراثية مثل الطرش، العمى بسبب تكاثر الحيوانات الداخلي مع الحيوانات القريبة وراثيا مع بعضها، و تربى حيوانات المنك، و الثعالب، و الشنشيلا في مزارع الحيوانات، تقريبا يتم استخدام نصف عدد الحيوانات الأليفة في صناعة الملابس، في روسيا، الولايات المتحدة الأمريكية، و كندا هناك أكثر من 30 مليون حيوان يتم تربيتها و قتلها كل عام بعد شتائها الأول، و عندما يصل فرائها لأفضل حالاته، فهي تذبح بواسطة عمال بلا أي مؤهلات أو تدريب، و بما أن هذه الصناعة بأكملها ليس لها نظام يحكمها، فإن هذه الحيوانات يتم قتلها بالطرق التقليدية مثل الصدمة الكهربية، الخنق بالغاز، و كسر الرقبة، بالإضافة إلى تلوث الأنهار بسبب صرف مادة الكروميوم، الفسفور، و الفورمالين الناتج عن صناعة الفراء.
الآن قد مُنعت مزارع إنتاج الفراء في إنجلترا، و مزارع الثعالب في السويد، النمسا، و هولندا، و في سويسرا، إيطاليا، و نيوزيلندا جعلت نظم التسكين لتربية الثعالب تجارتها غير مربحة، و عادة ما سيقود هذا لغلق المزارع الموجودة الآن، و الأمر نفسه بالنسبة للثعالب و المنك في كاليفورنيا الذي يجعل تجارتها لا تغطي تكاليفها.
http://www.huntingnewbrunswick.ca/images/deer-hunting-new-brunswick-03.jpg
http://www.wolfriveroutfitters.com/art/bear_hunting_canada1.jpg
http://www.outdoorsdirectory.com/images/hunting-akbiggame-moose.jpg
http://www.outdoorsdirectory.com/images/hunting-bigbear.jpg