اسيد
05-01-2010, 11:38 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه قصة عن القطا والغزاله والحمار اجلكم الله
وفيها عبره جميله
لن اطيل عليكم
وهذه هي الحكايه
كان يا ما كان على الله التكلان، كل من علينــو ذنب يقول التوبة واستغفر الله، كان اكو قطايي وغزالة وحماغ، اجتمعوا واتعاغفوا وقام كل ويحد بيهم يشكي ظلم العالم وقسوتو علينو، فقالت القطايي
:
- كلما يغشعني بشر .. يصيدني ويذبحني وياكلني ... وما يرحم اولادي.
وقالت الغزالة:
- وانا ما بس ياكلني لكن يسلخ جلدي ويعمل منو بسط.
وقال الحماغ:
- وانا يشغلني من الصبح للمسا لمن اتعب ويطعمني كف حشيش وكف تبن وهذي ما تسد جوعي، وكل يوم يضغبني بالعودي وينخسني بالمخاط فيطلع الدم من جسمي.
اتفقوا ان يغوحون للجول بعيد عن العالم يزغعون ويفلحون وياكلون ما يشتهون، فالقطايي تجيب الحنطة والشعير والغز من الجريات حتى يزغعوها، والغزالة تطش الحب بالبستان، والحماغ يحرث الارض.
فطلعوا عالجول وغشعوا اغض بعيدي عن العالم، فقام الحماغ يحرثا وعملا فلحان، وطاغت القطايي للجريات وجابت الحب، وقامت الغزالة زغعت الحب، وبعد شهغ طلع الزغع بعد ما مطغت علينو السما وكبغ وصاغ بينو سنيبل. بيوم من الايام توجع الحماغ وانجضع عالاغض يتلوى بالحيلي، فالغزالة والقطايي طلعو للشغل وظل الحماغ وحدو، فقام الحماغ وفات بالزغع بالطول والعغض واخذ ياكل لما خلصو، ورجع لمكانو واخذ يشخغ.
علما صاغ المغب رجعت القطايي والغزالة من الشغل فغشعوا الزغع ما باقي منو شيء، فاخذم العجب، وجو عالحماغ يسألونو اش جرى فقلم :
- انا كنتوا وجعان من طلعتم ولحد هذي الساعة ما قمتو من مكاني.
وبعد صياح وقتيل اخذ كل ويحد يتهم اللاخ باكل الزغع، وبالاخير اتفقوا ان يحلفون قدام بيغ زمزم.
غاحوا لبيغ زمزم وتقدمت القطايي اول وحدي دتحلف فاستغفرت الله من ذنوبها وقالت:
- قط قط انا القطيط ... قط قط اكلي حنيط ... قط قط يا بيغ زمزم... قط قط ان كان اكلتو ... قط قط اطمس ما اطلع.
وجطت بالبيغ من صفحة وطلعت من صفحة اللخ لانها بريئي.
بعدا اتقدمت الغزالة من البيغ واستغفرت الله من ذنوبا وقالت :
- غز غز انا الغزيل ... غز غز اكلي الغزيز ... غز غز يا بيغ زمزم ... غز غز ان كان اكلتو ... غز غز اطمس ما اطلع.
وجطت بالبيغ من صفحة وطلعت من الصفحة اللخ لانها بريئي.
بعدا اتقدم الحماغ من البيغ وصلى واستغفر الله عن ذنوبو وقال:
- حم حم انا الحمير ... حم حم اكلي الشعير ... حم حم يا بيغ زمزم ... حم حم ان كان اكلتو ... حم حم اكمس ما اطلع
وجط بالبيغ فوقع بالاسفل ومات وهذا جزاء كل كذاب.
كما عدكم وجينا، لو كان عدنا حمل زبيب كان وزعنانو عالقارئين
اخواني الكرام اغلب المفردات هي يمكن غير مفهومه واجمل شيء هو صعوبة لهجة اهل الموصل
انا مستعد لاي استفسار عن اي كلمه
وارجو من الله ان تنبسطوا في هذه القصه
هذه قصة عن القطا والغزاله والحمار اجلكم الله
وفيها عبره جميله
لن اطيل عليكم
وهذه هي الحكايه
كان يا ما كان على الله التكلان، كل من علينــو ذنب يقول التوبة واستغفر الله، كان اكو قطايي وغزالة وحماغ، اجتمعوا واتعاغفوا وقام كل ويحد بيهم يشكي ظلم العالم وقسوتو علينو، فقالت القطايي
:
- كلما يغشعني بشر .. يصيدني ويذبحني وياكلني ... وما يرحم اولادي.
وقالت الغزالة:
- وانا ما بس ياكلني لكن يسلخ جلدي ويعمل منو بسط.
وقال الحماغ:
- وانا يشغلني من الصبح للمسا لمن اتعب ويطعمني كف حشيش وكف تبن وهذي ما تسد جوعي، وكل يوم يضغبني بالعودي وينخسني بالمخاط فيطلع الدم من جسمي.
اتفقوا ان يغوحون للجول بعيد عن العالم يزغعون ويفلحون وياكلون ما يشتهون، فالقطايي تجيب الحنطة والشعير والغز من الجريات حتى يزغعوها، والغزالة تطش الحب بالبستان، والحماغ يحرث الارض.
فطلعوا عالجول وغشعوا اغض بعيدي عن العالم، فقام الحماغ يحرثا وعملا فلحان، وطاغت القطايي للجريات وجابت الحب، وقامت الغزالة زغعت الحب، وبعد شهغ طلع الزغع بعد ما مطغت علينو السما وكبغ وصاغ بينو سنيبل. بيوم من الايام توجع الحماغ وانجضع عالاغض يتلوى بالحيلي، فالغزالة والقطايي طلعو للشغل وظل الحماغ وحدو، فقام الحماغ وفات بالزغع بالطول والعغض واخذ ياكل لما خلصو، ورجع لمكانو واخذ يشخغ.
علما صاغ المغب رجعت القطايي والغزالة من الشغل فغشعوا الزغع ما باقي منو شيء، فاخذم العجب، وجو عالحماغ يسألونو اش جرى فقلم :
- انا كنتوا وجعان من طلعتم ولحد هذي الساعة ما قمتو من مكاني.
وبعد صياح وقتيل اخذ كل ويحد يتهم اللاخ باكل الزغع، وبالاخير اتفقوا ان يحلفون قدام بيغ زمزم.
غاحوا لبيغ زمزم وتقدمت القطايي اول وحدي دتحلف فاستغفرت الله من ذنوبها وقالت:
- قط قط انا القطيط ... قط قط اكلي حنيط ... قط قط يا بيغ زمزم... قط قط ان كان اكلتو ... قط قط اطمس ما اطلع.
وجطت بالبيغ من صفحة وطلعت من صفحة اللخ لانها بريئي.
بعدا اتقدمت الغزالة من البيغ واستغفرت الله من ذنوبا وقالت :
- غز غز انا الغزيل ... غز غز اكلي الغزيز ... غز غز يا بيغ زمزم ... غز غز ان كان اكلتو ... غز غز اطمس ما اطلع.
وجطت بالبيغ من صفحة وطلعت من الصفحة اللخ لانها بريئي.
بعدا اتقدم الحماغ من البيغ وصلى واستغفر الله عن ذنوبو وقال:
- حم حم انا الحمير ... حم حم اكلي الشعير ... حم حم يا بيغ زمزم ... حم حم ان كان اكلتو ... حم حم اكمس ما اطلع
وجط بالبيغ فوقع بالاسفل ومات وهذا جزاء كل كذاب.
كما عدكم وجينا، لو كان عدنا حمل زبيب كان وزعنانو عالقارئين
اخواني الكرام اغلب المفردات هي يمكن غير مفهومه واجمل شيء هو صعوبة لهجة اهل الموصل
انا مستعد لاي استفسار عن اي كلمه
وارجو من الله ان تنبسطوا في هذه القصه