lucy
25-03-2007, 10:43 PM
أكد باحثون أمريكيون أنهم اكتشفوا مادة كيميائية جديدة يمكن أن تضع نهاية للآثار السيئة الناتجة عن مسببات الحساسية الناتجة عن القطط .
وأوضح الدكتور أندرو ساكسون من جامعة كاليفورنيا في دورية نيتشر العلمية، أن المركب الكيميائي الجديد يستطيع منع تفاعل الهستامين والذي يسبب الأعراض المزعجة من إسالة الدموع واحمرار العين والعطس المتكرر والحكة التي تؤدي لاحمرار الجلد.
وأشار ساكسون إلى أن مسببات الحساسية من القطط تعتمد على الإفرازات البروتينية من الغدد الدهنية في جلد الحيوانات، وأيضا البروتين الموجود في اللعاب الذي يلتصق بالفروة عندما يقوم الحيوان بلحس جسمه، مضيفا أن مادة البروتين الموجودة في بول الحيوانات تعتبر من أكثر عوامل الإصابة بالحساسية، وذلك يحدث عندما يجف بول الحيوان وتبقى مادة البروتين التي تتطاير بعد ذلك في الهواء مسببة الحساسية.
وأضاف الدكتور انتوني فاوكي، مدير المعهد القومي للحساسية والأمراض المعدية الأمريكي أن استخدام ذلك المركب الكيميائي في معالجة حساسية القطط يشجع على استخدام هذا المفهوم الجديد لمنع ردود الأفعال الناتجة عن حساسية الغذاء المميتة أيضا.
وأوضح الدكتور أندرو ساكسون من جامعة كاليفورنيا في دورية نيتشر العلمية، أن المركب الكيميائي الجديد يستطيع منع تفاعل الهستامين والذي يسبب الأعراض المزعجة من إسالة الدموع واحمرار العين والعطس المتكرر والحكة التي تؤدي لاحمرار الجلد.
وأشار ساكسون إلى أن مسببات الحساسية من القطط تعتمد على الإفرازات البروتينية من الغدد الدهنية في جلد الحيوانات، وأيضا البروتين الموجود في اللعاب الذي يلتصق بالفروة عندما يقوم الحيوان بلحس جسمه، مضيفا أن مادة البروتين الموجودة في بول الحيوانات تعتبر من أكثر عوامل الإصابة بالحساسية، وذلك يحدث عندما يجف بول الحيوان وتبقى مادة البروتين التي تتطاير بعد ذلك في الهواء مسببة الحساسية.
وأضاف الدكتور انتوني فاوكي، مدير المعهد القومي للحساسية والأمراض المعدية الأمريكي أن استخدام ذلك المركب الكيميائي في معالجة حساسية القطط يشجع على استخدام هذا المفهوم الجديد لمنع ردود الأفعال الناتجة عن حساسية الغذاء المميتة أيضا.