my sweet heart bahlol
19-04-2007, 05:28 AM
قصة محزنة هدية الشاب
كان هناك شابا في الصف الثالث الثانوي وفي يوم إستلام شهادة الفصل الدراسي الأول كان أبيه وعده بأن يهديه سيارة هو يختارها عاد الشاب من المدرسة فرحا وهو حائز على نسبة 96% فاستقبل والده فرحا وعندما رأى الأب الشهادة إحتضن ولده وقال أطلب ما تشاء فرد الولد سريعا أريد السيارة الفلانية وهي سيارة باهظة الثمن فرد الأب والله لأحضرن لك شيء أغلى من السيارة ففرح الولد ولكن الأب قال على شرط أن تتخرج بنسبة تماثلها أو تكون أعلى منها فوافق الشاب وتمر الأيام وتبدأ الدراسة ويتخرج الإبن بنسبة 98% فعاد والبهجة تملء وجهه فلم يجد أباه فقبل رأس أمه وسألها إن كان الأب في البيت أم لا فردت إنه في الدوام وعندما عاد رأى الأب شهادة إبنه فقال له خذ هديتك فأعطاه علبة يحمل فيها المصحف فرد الإبن بعد كل هذا التعب تعطيني مصحف فرمى المصحف على وجه أبيه قائلا بانه لن يعود الى البيت وشتم أباه وغادر المنزل غاضبا وبعد عدة أسابيع ندم الولد على فعلته فعاد إلى بيته وكان أباه قد توفى من الصدمه في نفس اليوم الذي خرج فيها الشاب من المنزل فوجد المصحف في غرفته كما كان ملقا على الارض تماما كما رماه في وجه أبيه على الارض قبل عدة شهور والعلبة مفتوحه فتحسر على ما فعله وأراد أن يقرأ بعض الآيات فإذا به يفاجئ أن المصحف ما هو الا علبة وداخله مفتاح السيارة التي كان يريدها فأصيب الولد بشلل من هول الصدمة ولم يستطع الكلام بعدها أبدا وأجهش بالبكاء:( منقووووول اتمنى يعجبكم
كان هناك شابا في الصف الثالث الثانوي وفي يوم إستلام شهادة الفصل الدراسي الأول كان أبيه وعده بأن يهديه سيارة هو يختارها عاد الشاب من المدرسة فرحا وهو حائز على نسبة 96% فاستقبل والده فرحا وعندما رأى الأب الشهادة إحتضن ولده وقال أطلب ما تشاء فرد الولد سريعا أريد السيارة الفلانية وهي سيارة باهظة الثمن فرد الأب والله لأحضرن لك شيء أغلى من السيارة ففرح الولد ولكن الأب قال على شرط أن تتخرج بنسبة تماثلها أو تكون أعلى منها فوافق الشاب وتمر الأيام وتبدأ الدراسة ويتخرج الإبن بنسبة 98% فعاد والبهجة تملء وجهه فلم يجد أباه فقبل رأس أمه وسألها إن كان الأب في البيت أم لا فردت إنه في الدوام وعندما عاد رأى الأب شهادة إبنه فقال له خذ هديتك فأعطاه علبة يحمل فيها المصحف فرد الإبن بعد كل هذا التعب تعطيني مصحف فرمى المصحف على وجه أبيه قائلا بانه لن يعود الى البيت وشتم أباه وغادر المنزل غاضبا وبعد عدة أسابيع ندم الولد على فعلته فعاد إلى بيته وكان أباه قد توفى من الصدمه في نفس اليوم الذي خرج فيها الشاب من المنزل فوجد المصحف في غرفته كما كان ملقا على الارض تماما كما رماه في وجه أبيه على الارض قبل عدة شهور والعلبة مفتوحه فتحسر على ما فعله وأراد أن يقرأ بعض الآيات فإذا به يفاجئ أن المصحف ما هو الا علبة وداخله مفتاح السيارة التي كان يريدها فأصيب الولد بشلل من هول الصدمة ولم يستطع الكلام بعدها أبدا وأجهش بالبكاء:( منقووووول اتمنى يعجبكم