BBc
02-05-2007, 08:52 PM
http://www.wpines.com/images/GardenSigns/708-Welcome-Inner.jpg
مرحباااااا
كيف الحال
جبت لكم اليوم موضوع عن الحرارة
وانشاء الله يفيدكم
وياللـــه نبدأ
http://alsareha.net/vb/images/smilies/557.gif
عند ارتفاع درجه الحرارة عن 40 درجه مئوية .أو انخفاضها عن 12 درجه سيؤثر ذلك بشدة على الدجاج . مما يتسبب في إحداث إجهاد واضح عليه ...، وبالتالي يعرضه للنفوق أو الأمراض ، لذا يجب العمل على تحاشي وقوع ذالك ، باتخاذ كافة تجهيزات التبريد والتلطيف في الأجواء الحارة ، وإجراءات التدفئة في الأجواء الباردة ...، علما بأن أفضل أجواء تربية الدجاج ، هي ما كانت بين درجات الحرارة 20 و 30 درجه مئوية ، ويجب على المربي الناجح العمل على تحقيق ذلك...
كجزء من الوقاية – ولتعريف المربي بدرجة الحرارة ألقائمه بالفعل ، من المهم وضع مقياس درجة الحرارة –الترمومتر – بداخل الحظيرة ،وبالتالي سيتمكن المربي من معرفة درجة الحرارة الحالية – بنظرة خاطفه إليه ...، ومن ثم يتعين عليه إتخاذ ما يلزم عند الضرورة .
ترتفع نسبة الخطر بشدة لتصل للوفاة عندما تزيد درجة الحرارة عن 40 درجه مئوية مع ارتفاع نسبة الرطوبة وضعف التهويـــة ...، ولحماية الدجاج من مثل هذه الظروف ألحرجه – لجأ البعض لاستخدام نظام تبريد بطريقة التبخير – للحظيرة ككل – وخصوصا في المناطق شبه الجافة..، وذلك باستخدام أجهزة ترذيذ إطلاق ضباب صناعي – ذا ضغط متوسط ...،وسحب الهواء الداخل الحظيرة الدجاج من خلال مخدات مبلله بالماء ...، مع ملاحظة أهمية تغيير الهواء الداخل الحظيرة ، والرطوبة النسبية يجب أن تصبح مرتفعه ، ويمكن فعل ذلك بإدخال هواء خارجي بمعدل منتظم ،مع تحريك الهواء بخفه باستعمال مراوح منخفضة السرعة.
نلاحظ عند ارتفاع درجة الحرارة – انخفاض شهية الدجاج لتناول الغذاء بينما يزداد معدل شرب المياه ،وبالتالي تزداد الإصابة بأمراض نقص التغذية ،كما ينخفض النمو –وخصوصا بالنسبة للكتاكيت والدجاجات الصغيرة ، أما الدجاجات البالغة فيؤثر عليها الحر الزائد بانخفاض إنتاج البيـض، وتظهر بكثرة حالات النقر أو الافتراس ...،وفي المقابل عند انخفاض درجات الحرارة ونظرا لأن الدجاج من الطيور التي تتأثر تأثرا مباشرا بدرجات الحرارة المحيطة ، فسوف يزداد استهلاكهم للغذاء –نظرا لأن جزء من الغذاء يتحول إلى طاقه – وهي تستخدم في حالة – تدفئة أجسام الدجاج من البرد ..،كما ينخفض النمو ووضع البيض وترتفع نسبة الإصابة بالأمراض التنفسية ..، لذا وفي هذه الحالة يجب العمل على توفير التدفئة بطريقه مناسبة ، بواسطة اللمبات ألمشعه تحت للحرارة ، كما يمكن التدفئة بالماء الساخن .
مما سبق يستنتج وجود علاقة مباشره بين صحة وكفاءة أداء الدجاج بين المكان – الحظيرة التي يعيش فيها ،من حيث درجة الحرارة –انخفاضا أو ارتفاعــا ،والرطوبة النسبية ونقاء الجو من الملوثات الطبيعية أو الاصطناعية ..، فكلما تهيأت بيئةأفضل كلما ازدادت كفاءة إنتاج الدجاج –وقلت في النفس الوقت الأمراض أو المشاكل التي يمكن أن يتعرض لها .
تشتهر البلاد العربية بالجو الحار الجاف عموما مع تيارات هوائية متحركه وهي عوامل مجهدة للدجاج لذا تعمل تعمل جرائد النخل كمصدرات رياح لحظائر الدجاج بينما تلطف المكيفات الصحراوية الجو بداخل الحظيرة وهو مايساهم في انتعاش الدجاج ورفع كفاءته الإنتاجية
http://alsareha.net/vb/images/smilies/557.gif
انشاء الله يكون اعجبكم
مرحباااااا
كيف الحال
جبت لكم اليوم موضوع عن الحرارة
وانشاء الله يفيدكم
وياللـــه نبدأ
http://alsareha.net/vb/images/smilies/557.gif
عند ارتفاع درجه الحرارة عن 40 درجه مئوية .أو انخفاضها عن 12 درجه سيؤثر ذلك بشدة على الدجاج . مما يتسبب في إحداث إجهاد واضح عليه ...، وبالتالي يعرضه للنفوق أو الأمراض ، لذا يجب العمل على تحاشي وقوع ذالك ، باتخاذ كافة تجهيزات التبريد والتلطيف في الأجواء الحارة ، وإجراءات التدفئة في الأجواء الباردة ...، علما بأن أفضل أجواء تربية الدجاج ، هي ما كانت بين درجات الحرارة 20 و 30 درجه مئوية ، ويجب على المربي الناجح العمل على تحقيق ذلك...
كجزء من الوقاية – ولتعريف المربي بدرجة الحرارة ألقائمه بالفعل ، من المهم وضع مقياس درجة الحرارة –الترمومتر – بداخل الحظيرة ،وبالتالي سيتمكن المربي من معرفة درجة الحرارة الحالية – بنظرة خاطفه إليه ...، ومن ثم يتعين عليه إتخاذ ما يلزم عند الضرورة .
ترتفع نسبة الخطر بشدة لتصل للوفاة عندما تزيد درجة الحرارة عن 40 درجه مئوية مع ارتفاع نسبة الرطوبة وضعف التهويـــة ...، ولحماية الدجاج من مثل هذه الظروف ألحرجه – لجأ البعض لاستخدام نظام تبريد بطريقة التبخير – للحظيرة ككل – وخصوصا في المناطق شبه الجافة..، وذلك باستخدام أجهزة ترذيذ إطلاق ضباب صناعي – ذا ضغط متوسط ...،وسحب الهواء الداخل الحظيرة الدجاج من خلال مخدات مبلله بالماء ...، مع ملاحظة أهمية تغيير الهواء الداخل الحظيرة ، والرطوبة النسبية يجب أن تصبح مرتفعه ، ويمكن فعل ذلك بإدخال هواء خارجي بمعدل منتظم ،مع تحريك الهواء بخفه باستعمال مراوح منخفضة السرعة.
نلاحظ عند ارتفاع درجة الحرارة – انخفاض شهية الدجاج لتناول الغذاء بينما يزداد معدل شرب المياه ،وبالتالي تزداد الإصابة بأمراض نقص التغذية ،كما ينخفض النمو –وخصوصا بالنسبة للكتاكيت والدجاجات الصغيرة ، أما الدجاجات البالغة فيؤثر عليها الحر الزائد بانخفاض إنتاج البيـض، وتظهر بكثرة حالات النقر أو الافتراس ...،وفي المقابل عند انخفاض درجات الحرارة ونظرا لأن الدجاج من الطيور التي تتأثر تأثرا مباشرا بدرجات الحرارة المحيطة ، فسوف يزداد استهلاكهم للغذاء –نظرا لأن جزء من الغذاء يتحول إلى طاقه – وهي تستخدم في حالة – تدفئة أجسام الدجاج من البرد ..،كما ينخفض النمو ووضع البيض وترتفع نسبة الإصابة بالأمراض التنفسية ..، لذا وفي هذه الحالة يجب العمل على توفير التدفئة بطريقه مناسبة ، بواسطة اللمبات ألمشعه تحت للحرارة ، كما يمكن التدفئة بالماء الساخن .
مما سبق يستنتج وجود علاقة مباشره بين صحة وكفاءة أداء الدجاج بين المكان – الحظيرة التي يعيش فيها ،من حيث درجة الحرارة –انخفاضا أو ارتفاعــا ،والرطوبة النسبية ونقاء الجو من الملوثات الطبيعية أو الاصطناعية ..، فكلما تهيأت بيئةأفضل كلما ازدادت كفاءة إنتاج الدجاج –وقلت في النفس الوقت الأمراض أو المشاكل التي يمكن أن يتعرض لها .
تشتهر البلاد العربية بالجو الحار الجاف عموما مع تيارات هوائية متحركه وهي عوامل مجهدة للدجاج لذا تعمل تعمل جرائد النخل كمصدرات رياح لحظائر الدجاج بينما تلطف المكيفات الصحراوية الجو بداخل الحظيرة وهو مايساهم في انتعاش الدجاج ورفع كفاءته الإنتاجية
http://alsareha.net/vb/images/smilies/557.gif
انشاء الله يكون اعجبكم