peranahteeth
08-11-2007, 06:43 PM
""ملاحظة هامة : الكلام منقول عن محاضرة توعية لرجل دين سوري قدير(يعني مو من عندي)""
كلنا نعرف الحضارة الفرعونية
الإلاه سيت الذي يشتق من إسمه تسمية الشيطان
الذي هو إلاه الشر و اليوم الفرع الذي إنقسم عن كنيسة الشيطان التي تأسست سنة 1966 عام 1975
أطلق على نفسه معبد أتباع الإلاه سيت
في أواخر القرن التاسع عشر وخاصة بعد الثورة الصناعية أصبح هنالك نوع من الإنفلات الأخلاقي
(أكيد مو متل هلق بس أول الرقص حنجلة) و أسست الجمعيات ليست التي تدعو لعبادة الشيطان فحسب
بل أيضا الجمعيات السحرية( جمعية السحرة المحلفين , جمعية البلورة الكرستالية)
التي هي عبارة عن عبادات إرواحية سحرية جمعت بعض الطقوص من الهند والديانات الآسيوية ومزجتها بالسحر و الخرافات
وأصبحت تدعي الديانات الخاصة بها
سنة 1900 ظهر شخص كان بستمتع بتسمية نفسه الرجل الأكثر شرا في العالم و كان لديه رجاء أن يأخذ بيوم من الأيام لقب المسيح الدجال
هذا الشخص يدعى أليستير كراولي وهو بريطاني الجنسية ونعلم في تلك الفترة كم من الدعوات الإلحادية ظهرت في بريطانيا
ومن صفاته الخاصة أنه شاذا جنسيا وكان متعطشا للعنف وللجنس وللمال وكان يسعى للصيطرة
لذالك أراد أن يبلور مأحبه بكتاباته فوضع المسودة الأولى لما عرف فيما بعد بالإنجيل الأسود الذي ولد رسميا عام 1969
وقد وضع في مسودته أسس عبادة الشيطان والتي يشرح بها طريقة تقديم القرابين للشيطان وبخص بالذكر من الضحايا الحيوانية
الكلاب و القطط ومن الضحايا البشرية الأطفال الذكور ويشرح كيف تتم العملية وسوف نأتي على ذكرها لاحقا
طبعا هو قتل على يد أحد الشاذين الذين كان يمارس معهم اللواط بطريقة بشعة جدا
أليستير كراولي الذي وضع الأسس الأولية لما عرف فيما بعد بعبادة الشيطان يضع مجموعة من الخطط لنشر التعاليم الشيطانية
وكان يطمح من خلال تعاليمه أن ينشئ المجتمع الشيطاني الكامل................................... الكامل بالشر طبعا
وقد جعل القاعدة الأساسية هي الأسرة ويشدد بتعاليمه التي تبناها فيما بعد من عرف فيما بعد بالدكتور أنطوني ليفي
على طوريط الأسرة بالعبادات الشيطانية هذه الأسرة سوف تنجب أولاد سوف يربون على العبادات الشيطانية وهؤلاء سوف ينشؤن أسر والحبل على الجرار
أنطوني ليفي 1966 واعتمادا عل القانون الثاني من قانون الولايات المتحدة الأمريكية (حرية المعتقد) قدم طلبا رسميا لحكومة الولايات المتحدة بسانفرانسيسكو
بإنشاء كنيسة تخطص بعبادة الشيطان وكان الإعلان الرسمي لقيام كنيسة الشيطان 1966 وتأسست كنيسة الشيطان التي نرى تبعاتها اليوم
نذكر بالستينات من القرن الماضي ما الأحداث التي وقعت في تلك الفترة نذكر حرب الفيتنام التي تورطت بها أميركا ونذكر الظلم الإجتماعي الذ كان ساإدا في أروبا
وردود الأفعال عليه لذا كان لدينا جيل من الشاب الناقم الذي يصبو للتحر والتي إنهارت عنده القيم الذي كانو يكذبون عليه ويدعون أن أميركا هي حامية حريات العالم
فيرى في الفينام أنها منتهكة حريته تم إستغلال هذا الإنهيار من قبل أنطني ليفي وأتباعه وأصبح ينشر أفكاره بين الشباب وخاصة أن الشباب كان متعطش للحرية
فإنتشرت حركات الهبيين وفرق الروك وكثرت حوادث الإنتحار بشكل ملحوظ
1969 يطلق أنطوني ليفي في الأسواق كتاب الإنجيل الأسود الذي يوجد به كل أسس العبادات الشيطانية والتي تتلخص بـ إفعل ما تشاء ساعة تشاء وفي أي مكان تشاء
لذلك سوف نرى أهم هذه العبادات كم هي تدعو للحرية الكاذبة التي تدمر الإنسان من الداخل
يتبع(في الجزء الثالث سأتحدث عن بعض طقوسهم المقرفة و الشنيعة)........
كلنا نعرف الحضارة الفرعونية
الإلاه سيت الذي يشتق من إسمه تسمية الشيطان
الذي هو إلاه الشر و اليوم الفرع الذي إنقسم عن كنيسة الشيطان التي تأسست سنة 1966 عام 1975
أطلق على نفسه معبد أتباع الإلاه سيت
في أواخر القرن التاسع عشر وخاصة بعد الثورة الصناعية أصبح هنالك نوع من الإنفلات الأخلاقي
(أكيد مو متل هلق بس أول الرقص حنجلة) و أسست الجمعيات ليست التي تدعو لعبادة الشيطان فحسب
بل أيضا الجمعيات السحرية( جمعية السحرة المحلفين , جمعية البلورة الكرستالية)
التي هي عبارة عن عبادات إرواحية سحرية جمعت بعض الطقوص من الهند والديانات الآسيوية ومزجتها بالسحر و الخرافات
وأصبحت تدعي الديانات الخاصة بها
سنة 1900 ظهر شخص كان بستمتع بتسمية نفسه الرجل الأكثر شرا في العالم و كان لديه رجاء أن يأخذ بيوم من الأيام لقب المسيح الدجال
هذا الشخص يدعى أليستير كراولي وهو بريطاني الجنسية ونعلم في تلك الفترة كم من الدعوات الإلحادية ظهرت في بريطانيا
ومن صفاته الخاصة أنه شاذا جنسيا وكان متعطشا للعنف وللجنس وللمال وكان يسعى للصيطرة
لذالك أراد أن يبلور مأحبه بكتاباته فوضع المسودة الأولى لما عرف فيما بعد بالإنجيل الأسود الذي ولد رسميا عام 1969
وقد وضع في مسودته أسس عبادة الشيطان والتي يشرح بها طريقة تقديم القرابين للشيطان وبخص بالذكر من الضحايا الحيوانية
الكلاب و القطط ومن الضحايا البشرية الأطفال الذكور ويشرح كيف تتم العملية وسوف نأتي على ذكرها لاحقا
طبعا هو قتل على يد أحد الشاذين الذين كان يمارس معهم اللواط بطريقة بشعة جدا
أليستير كراولي الذي وضع الأسس الأولية لما عرف فيما بعد بعبادة الشيطان يضع مجموعة من الخطط لنشر التعاليم الشيطانية
وكان يطمح من خلال تعاليمه أن ينشئ المجتمع الشيطاني الكامل................................... الكامل بالشر طبعا
وقد جعل القاعدة الأساسية هي الأسرة ويشدد بتعاليمه التي تبناها فيما بعد من عرف فيما بعد بالدكتور أنطوني ليفي
على طوريط الأسرة بالعبادات الشيطانية هذه الأسرة سوف تنجب أولاد سوف يربون على العبادات الشيطانية وهؤلاء سوف ينشؤن أسر والحبل على الجرار
أنطوني ليفي 1966 واعتمادا عل القانون الثاني من قانون الولايات المتحدة الأمريكية (حرية المعتقد) قدم طلبا رسميا لحكومة الولايات المتحدة بسانفرانسيسكو
بإنشاء كنيسة تخطص بعبادة الشيطان وكان الإعلان الرسمي لقيام كنيسة الشيطان 1966 وتأسست كنيسة الشيطان التي نرى تبعاتها اليوم
نذكر بالستينات من القرن الماضي ما الأحداث التي وقعت في تلك الفترة نذكر حرب الفيتنام التي تورطت بها أميركا ونذكر الظلم الإجتماعي الذ كان ساإدا في أروبا
وردود الأفعال عليه لذا كان لدينا جيل من الشاب الناقم الذي يصبو للتحر والتي إنهارت عنده القيم الذي كانو يكذبون عليه ويدعون أن أميركا هي حامية حريات العالم
فيرى في الفينام أنها منتهكة حريته تم إستغلال هذا الإنهيار من قبل أنطني ليفي وأتباعه وأصبح ينشر أفكاره بين الشباب وخاصة أن الشباب كان متعطش للحرية
فإنتشرت حركات الهبيين وفرق الروك وكثرت حوادث الإنتحار بشكل ملحوظ
1969 يطلق أنطوني ليفي في الأسواق كتاب الإنجيل الأسود الذي يوجد به كل أسس العبادات الشيطانية والتي تتلخص بـ إفعل ما تشاء ساعة تشاء وفي أي مكان تشاء
لذلك سوف نرى أهم هذه العبادات كم هي تدعو للحرية الكاذبة التي تدمر الإنسان من الداخل
يتبع(في الجزء الثالث سأتحدث عن بعض طقوسهم المقرفة و الشنيعة)........