ابوفيصل
01-12-2007, 07:26 AM
بعد اكتشاف حالات انفلونزا الطيور في عدة مزارع في بعض المشاريع بجوار مدينة الرياض
وكاجراء وقائي قامت الامانة باغلاق سوق العزيزية بالرياض ومصادرة وإبادة الطيور وحتى الاعلاف والمستلزمات من معالف وشبوك وخلافه تم اتلافها
وخلت المحلات وصارت على البلاط ولا نعلم حتى هذا اليوم مامصير السوق ومتى سيستعيد نشاطه
فقد اصبح يعمه الصمت الرهيب وتذروه الرياح بعد ان كان سردح مردح للزوار والهواة والباعة والمشترين وحتى اللي ماعنده شغل
والله غالب على امره
نسئل الله ان يكفينا شر الوباء والغلاء آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين
هذا موضوع سابق عن السوق
http://www.2zoo.com/vb/showthread.php?t=21308
الرياض: محمد الحليلي، سعاد ظافر
ثبت أمس دخول وباء أنفلونزا الطيور إلى الرياض عبر بوابة سوق الحمام في حي العزيزية الذي يقع في الجزء الجنوبي من العاصمة، فيما تم تشكيل لجنة رباعية تتولى أعمال المكافحة الميدانية، وهي اللجنة التي قررت إعدام كافة الطيور الموجودة في السوق.
وكانت التحاليل المخبرية قد أثبتت إصابة عدد من الطيور في سوق الحمام في حي العزيزية بالفيروس الذي تم اكتشافه لأول مرة في مزرعة على طريق الخرج.
وتزامن ظهور هذه النتائج مع الكشف عن حالات نفوق لطيور داجنة داخل منزل في حي القدس الذي يقع في الجزء الشمالي الشرقي من الرياض، فيما لم يتم التعرف بعد على الأسباب التي أدت إلى نفوق هذه الدواجن.
وبدأت الجهات المختصة مساء أمس في عملية إعدام الآلاف من الطيور في سوق الحمام، وقال مصدر في بلدية الرياض لـ (الوطن) إن لجنة رباعية مشكلة من وزارت الصحة والزراعة والبلدية والشرطة قد قررت ظهر أمس، إعدام كافة الطيور في السوق بعد ظهور التحاليل الإيجابية لعينات من طيور السوق تثبت إصابتها بمرض أنفلونزا الطيور، مضيفا أن السوق لن يزال ولكن سيتم تطهير كافة المحلات الموجودة فيه.
وأشار المصدر إلى إن اللجنة الرباعية الطارئة مازالت تنتظر نتائج تحاليل مخبر وزارة الزراعة حول عينات أخذت من عدة أماكن أخرى لبيع الطيور والأحراش التي تربى فيها وفي حال ثبتت إيجابية التحاليل ستخرج اللجنة فوراً بإعدام الطيور في تلك الأماكن.
وأوضح أن اللجنة شكلت غرفة عمليات جاهزة للتحرك في أي وقت تصل فيه النتائج المخبرية.
وأخضعت اللجنة المشتركة لمكافحة أنفلونزا الطيور بالرياض جميع العاملين في السوق للكشف الطبي وأخذ العينات منهم لدراسة حالتهم الصحية بعد مخالطتهم لعدد من الطيور المصابة بالفيروس.
أوضح ذلك أحد المسؤولين في وزارة الزراعة خلال ممارسة مهامه في السوق، مشيرا إلى أن عملية الإتلاف ستشمل جميع الطيور الموجودة في السوق.
وقامت جهات مختلفة بتوزيع الكمامات والواقيات الطبية على المتواجدين بالسوق، كما تواجدت سيارات تحتوي على أجهزة رش المبيدات وعملت على رش المنطقة بمادة مطهرة.
وشوهد عدد كبير من الشاحنات التي اصطفت في السوق في انتظار نقل الطيور التي تم إتلافها
--------------------------------------------------------------------------------
تجار «سوق الطيور» يتساءلون عن «التعويضات»
الرياض - ماجد الشديد ومتعب العباس
الحياة - 21/11/07//
أثارت الطريقة التي تخلصت بها اللجنة الحكومية من مئات الطيور في سوق الطيور في حي العزيزية (جنوب الرياض)، سخط تجار السوق، الذين أكدوا لـ «الحياة» أن اللجنة اكتفت بحصر عدد الطيور في كل محل، من دون أن تحدد أنواعها، إذ يقدر سعر بعضها بـ50 ألف ريال، ما قد يكبدهم خسائر فادحة أثناء تعويضهم.
وتساءل كبير محرّجي سوق الطيور في الرياض سطام السلطان عن الطريقة التي سيتم بها تعويض تجار السوق، مشيراً إلى أن قيمة بعض الطيور تتجاوز 50 ألف ريال، ومحصنة منذ صغرها ضد الأمراض، منتقداً طريقة التخلص من الطيور التي عانى كثير من التجار للحصول عليها بعد تزاوج سلالات معينة. وتطرق إلى أن خسائر التجار تتجاوز نصف مليون ريال يومياً، لأن المبيعات اليومية تتراوح بين 5 و7 آلاف زوج، في حين أنها في نهاية الأسبوع تصل إلى 10 آلاف زوج.
وذكر أبو خالد (70عاماً تاجر قديم في السوق) أنه يملك عدداً من طيور الجاكوبين، وهو نوع من الحمام غير الطائر يتراوح سعر الفرد منه بين 500 و70 ألف ريال، صودرت جميعاً وأُعدمت، لافتاً إلى أنه كان توصل إلى نوع هجين منها مقاوم للأمراض وذي منظر أجمل «لكن موظفي اللجنة لم يلتفتوا لي وأعدموها جميعاً». وأضاف: «طلبت مراراً من مراقبي البلدية ضرورة تحصين الطيور المعدة للأكل والطيور الأليفة المخالطة للأطفال، ولكن لم أجد آذاناً صاغية». وأشار محمد الدوسري (أحد تجار السوق) إلى أنه يعمل في السوق منذ أعوام، ولا مصدر له سوى هذا العمل «لا أعلم ماذا أفعل الآن وكيف أنفق على عائلتي بعد إغلاق السوق وخسارتي جميع الطيور التي جمعتها منذ فترة؟». عبدالله سلمان البراهيم (36 عاماً) متزوج، قال إن خسارته تقدر بـ80 ألف ريال جميعها في طيور الزينة. ولفت إلى أن «طريقة العمال في دخول المحال كانت خاطئة، إذ كسروا الأرفف وقطعوا خيوط الأعشاش الخاصة بطيور الكناري، وعندما طلبت من مسؤول اللجنة إيقاف هذا العمل قال إن اللجنة لديها خبراء سيقدرون ثمن الطيور المعدمة».
من جهته، قال مصدر مطلع في اللجنة المشكلة في منطقة الرياض لمتابعة مرض أنفلونزا الطيور لـ «الحياة»، إن وزارة الزراعة هي التي ستعوض متضرري السوق بحسب النظام المعمول به لديها، الذي ينص على أنه إذا أتلفت مصالح المواطنين بناء على المصلحة العامة يتم تعويض المتضررين، مشيراً إلى أن أمانة منطقة الرياض جهاز مساند في الجهود التي تقوم بها وزارة الزراعة. وأشار إلى أن حجم التعويض لم يتضح حتى الآن «فأعضاء من اللجنة يعتقدون أنها ستكون 50 في المئة، وآخرون قدروها بـ80 في المئة، لكن من المؤكد أنه سيتم تعويضهم، لأنهم يعتمدون في معيشتهم على عائدات هذه السوق».
«الفيروس» وصل إلى 8 مزارع
كانت بداية ظهور مرض «أنفلونزا الطيور» الاثنين 12-11-2007 في مزرعة لإنتاج أمهات الدواجن في محافظة الخرج (80 كيلومتراً جنوب الرياض)، وأعلنت وزارة الزراعة عن إعدام 50 ألف دجاجة فيها يوم الأربعاء 14-11-2007، ثم توالى ظهور المرض على مدى الأسبوع الماضي في مزرعتين في الخرج أعدم فيهما نحو 50 ألف دجاجة، وخمس مزارع في ضرماء (65 كيلومتراً غرب الرياض) أعدم فيها نحو 250 ألف دجاجة ومزرعة في المزاحمية (100 كيلو متر غرب الرياض) اعدم فيها نحو 78 ألف دجاجة.
كما سجلت حال اشتباه في سوق الطيور في حي العزيزية أول من أمس، ما دفع اللجنة الخماسية المشكلة من وزارة الزراعة ووزارة الصحة وأمانة منطقة الرياض وشرطة المنطقة والمديرية العامة للدفاع المدني، إلى إعدام الطيور في المحال الـ 83 في السوق، إضافة إلى الطيور في الاستراحات في نطاق 5 كيلو مترات منه كإجراء احترازي.
335 عدد الإصابات في العالم
ذكرت وزارة الصحة في بيان أمس، أن مجمل حالات الإصابات البشرية منذ اكتشاف المرض عام 2003 وحتى الآن لا تتعدى 335 إصابة بشرية على مستوى العالم، ما يؤكد أن فرص انتقال المرض إلى المخالطين للطيور المصابة ضعيفة للغاية.
المرض لا ينتقل بين البشر
لا ينتقل مرض «أنفلونزا الطيور» من الإنسان إلى الإنسان، وإنما ينتقل من الطيور الحية المصابة بالمرض والنافقة إلى الإنسان في حالات محدودة بالاحتكاك المباشر. وتشمل أعراض الإصابة بالفيروس ارتفاع درجة الحرارة وآلام في الحلق وسعال وصعوبة شديدة في التنفس نتيجة حدوث التهاب فيروسي في الرئة، وقد تحدث مظاهر هضمية كالقيء والإسهال وتستمر عادة لمدة 3 إلى 7 أيام، وربما تؤدي إلى إصابة مميتة
__________________
وكاجراء وقائي قامت الامانة باغلاق سوق العزيزية بالرياض ومصادرة وإبادة الطيور وحتى الاعلاف والمستلزمات من معالف وشبوك وخلافه تم اتلافها
وخلت المحلات وصارت على البلاط ولا نعلم حتى هذا اليوم مامصير السوق ومتى سيستعيد نشاطه
فقد اصبح يعمه الصمت الرهيب وتذروه الرياح بعد ان كان سردح مردح للزوار والهواة والباعة والمشترين وحتى اللي ماعنده شغل
والله غالب على امره
نسئل الله ان يكفينا شر الوباء والغلاء آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين
هذا موضوع سابق عن السوق
http://www.2zoo.com/vb/showthread.php?t=21308
الرياض: محمد الحليلي، سعاد ظافر
ثبت أمس دخول وباء أنفلونزا الطيور إلى الرياض عبر بوابة سوق الحمام في حي العزيزية الذي يقع في الجزء الجنوبي من العاصمة، فيما تم تشكيل لجنة رباعية تتولى أعمال المكافحة الميدانية، وهي اللجنة التي قررت إعدام كافة الطيور الموجودة في السوق.
وكانت التحاليل المخبرية قد أثبتت إصابة عدد من الطيور في سوق الحمام في حي العزيزية بالفيروس الذي تم اكتشافه لأول مرة في مزرعة على طريق الخرج.
وتزامن ظهور هذه النتائج مع الكشف عن حالات نفوق لطيور داجنة داخل منزل في حي القدس الذي يقع في الجزء الشمالي الشرقي من الرياض، فيما لم يتم التعرف بعد على الأسباب التي أدت إلى نفوق هذه الدواجن.
وبدأت الجهات المختصة مساء أمس في عملية إعدام الآلاف من الطيور في سوق الحمام، وقال مصدر في بلدية الرياض لـ (الوطن) إن لجنة رباعية مشكلة من وزارت الصحة والزراعة والبلدية والشرطة قد قررت ظهر أمس، إعدام كافة الطيور في السوق بعد ظهور التحاليل الإيجابية لعينات من طيور السوق تثبت إصابتها بمرض أنفلونزا الطيور، مضيفا أن السوق لن يزال ولكن سيتم تطهير كافة المحلات الموجودة فيه.
وأشار المصدر إلى إن اللجنة الرباعية الطارئة مازالت تنتظر نتائج تحاليل مخبر وزارة الزراعة حول عينات أخذت من عدة أماكن أخرى لبيع الطيور والأحراش التي تربى فيها وفي حال ثبتت إيجابية التحاليل ستخرج اللجنة فوراً بإعدام الطيور في تلك الأماكن.
وأوضح أن اللجنة شكلت غرفة عمليات جاهزة للتحرك في أي وقت تصل فيه النتائج المخبرية.
وأخضعت اللجنة المشتركة لمكافحة أنفلونزا الطيور بالرياض جميع العاملين في السوق للكشف الطبي وأخذ العينات منهم لدراسة حالتهم الصحية بعد مخالطتهم لعدد من الطيور المصابة بالفيروس.
أوضح ذلك أحد المسؤولين في وزارة الزراعة خلال ممارسة مهامه في السوق، مشيرا إلى أن عملية الإتلاف ستشمل جميع الطيور الموجودة في السوق.
وقامت جهات مختلفة بتوزيع الكمامات والواقيات الطبية على المتواجدين بالسوق، كما تواجدت سيارات تحتوي على أجهزة رش المبيدات وعملت على رش المنطقة بمادة مطهرة.
وشوهد عدد كبير من الشاحنات التي اصطفت في السوق في انتظار نقل الطيور التي تم إتلافها
--------------------------------------------------------------------------------
تجار «سوق الطيور» يتساءلون عن «التعويضات»
الرياض - ماجد الشديد ومتعب العباس
الحياة - 21/11/07//
أثارت الطريقة التي تخلصت بها اللجنة الحكومية من مئات الطيور في سوق الطيور في حي العزيزية (جنوب الرياض)، سخط تجار السوق، الذين أكدوا لـ «الحياة» أن اللجنة اكتفت بحصر عدد الطيور في كل محل، من دون أن تحدد أنواعها، إذ يقدر سعر بعضها بـ50 ألف ريال، ما قد يكبدهم خسائر فادحة أثناء تعويضهم.
وتساءل كبير محرّجي سوق الطيور في الرياض سطام السلطان عن الطريقة التي سيتم بها تعويض تجار السوق، مشيراً إلى أن قيمة بعض الطيور تتجاوز 50 ألف ريال، ومحصنة منذ صغرها ضد الأمراض، منتقداً طريقة التخلص من الطيور التي عانى كثير من التجار للحصول عليها بعد تزاوج سلالات معينة. وتطرق إلى أن خسائر التجار تتجاوز نصف مليون ريال يومياً، لأن المبيعات اليومية تتراوح بين 5 و7 آلاف زوج، في حين أنها في نهاية الأسبوع تصل إلى 10 آلاف زوج.
وذكر أبو خالد (70عاماً تاجر قديم في السوق) أنه يملك عدداً من طيور الجاكوبين، وهو نوع من الحمام غير الطائر يتراوح سعر الفرد منه بين 500 و70 ألف ريال، صودرت جميعاً وأُعدمت، لافتاً إلى أنه كان توصل إلى نوع هجين منها مقاوم للأمراض وذي منظر أجمل «لكن موظفي اللجنة لم يلتفتوا لي وأعدموها جميعاً». وأضاف: «طلبت مراراً من مراقبي البلدية ضرورة تحصين الطيور المعدة للأكل والطيور الأليفة المخالطة للأطفال، ولكن لم أجد آذاناً صاغية». وأشار محمد الدوسري (أحد تجار السوق) إلى أنه يعمل في السوق منذ أعوام، ولا مصدر له سوى هذا العمل «لا أعلم ماذا أفعل الآن وكيف أنفق على عائلتي بعد إغلاق السوق وخسارتي جميع الطيور التي جمعتها منذ فترة؟». عبدالله سلمان البراهيم (36 عاماً) متزوج، قال إن خسارته تقدر بـ80 ألف ريال جميعها في طيور الزينة. ولفت إلى أن «طريقة العمال في دخول المحال كانت خاطئة، إذ كسروا الأرفف وقطعوا خيوط الأعشاش الخاصة بطيور الكناري، وعندما طلبت من مسؤول اللجنة إيقاف هذا العمل قال إن اللجنة لديها خبراء سيقدرون ثمن الطيور المعدمة».
من جهته، قال مصدر مطلع في اللجنة المشكلة في منطقة الرياض لمتابعة مرض أنفلونزا الطيور لـ «الحياة»، إن وزارة الزراعة هي التي ستعوض متضرري السوق بحسب النظام المعمول به لديها، الذي ينص على أنه إذا أتلفت مصالح المواطنين بناء على المصلحة العامة يتم تعويض المتضررين، مشيراً إلى أن أمانة منطقة الرياض جهاز مساند في الجهود التي تقوم بها وزارة الزراعة. وأشار إلى أن حجم التعويض لم يتضح حتى الآن «فأعضاء من اللجنة يعتقدون أنها ستكون 50 في المئة، وآخرون قدروها بـ80 في المئة، لكن من المؤكد أنه سيتم تعويضهم، لأنهم يعتمدون في معيشتهم على عائدات هذه السوق».
«الفيروس» وصل إلى 8 مزارع
كانت بداية ظهور مرض «أنفلونزا الطيور» الاثنين 12-11-2007 في مزرعة لإنتاج أمهات الدواجن في محافظة الخرج (80 كيلومتراً جنوب الرياض)، وأعلنت وزارة الزراعة عن إعدام 50 ألف دجاجة فيها يوم الأربعاء 14-11-2007، ثم توالى ظهور المرض على مدى الأسبوع الماضي في مزرعتين في الخرج أعدم فيهما نحو 50 ألف دجاجة، وخمس مزارع في ضرماء (65 كيلومتراً غرب الرياض) أعدم فيها نحو 250 ألف دجاجة ومزرعة في المزاحمية (100 كيلو متر غرب الرياض) اعدم فيها نحو 78 ألف دجاجة.
كما سجلت حال اشتباه في سوق الطيور في حي العزيزية أول من أمس، ما دفع اللجنة الخماسية المشكلة من وزارة الزراعة ووزارة الصحة وأمانة منطقة الرياض وشرطة المنطقة والمديرية العامة للدفاع المدني، إلى إعدام الطيور في المحال الـ 83 في السوق، إضافة إلى الطيور في الاستراحات في نطاق 5 كيلو مترات منه كإجراء احترازي.
335 عدد الإصابات في العالم
ذكرت وزارة الصحة في بيان أمس، أن مجمل حالات الإصابات البشرية منذ اكتشاف المرض عام 2003 وحتى الآن لا تتعدى 335 إصابة بشرية على مستوى العالم، ما يؤكد أن فرص انتقال المرض إلى المخالطين للطيور المصابة ضعيفة للغاية.
المرض لا ينتقل بين البشر
لا ينتقل مرض «أنفلونزا الطيور» من الإنسان إلى الإنسان، وإنما ينتقل من الطيور الحية المصابة بالمرض والنافقة إلى الإنسان في حالات محدودة بالاحتكاك المباشر. وتشمل أعراض الإصابة بالفيروس ارتفاع درجة الحرارة وآلام في الحلق وسعال وصعوبة شديدة في التنفس نتيجة حدوث التهاب فيروسي في الرئة، وقد تحدث مظاهر هضمية كالقيء والإسهال وتستمر عادة لمدة 3 إلى 7 أيام، وربما تؤدي إلى إصابة مميتة
__________________