ولد حلو
28-12-2007, 07:33 PM
حذرت جماعات معنية برفاهية الحيوان أمس الخميس من أن سفاح القطط الذي يشوه ويعذب الحيوانات الأليفة وتلك الضالة ربما لا يعاني قيودا على حركته في هونغ كونغ.
ويعتقد محبو الحيوانات أن الشرطة لا تتعامل مع الهجمات بجدية، رغم وجود العديد من الحالات التي عثر فيها على قطط صغيرة مقطعة إلى أجزاء أو مبتورة القدمين، وهو ما تنفيه الشرطة.وذكرت صحيفة ساوث تشاينا مورنينج أن جماعة تدير حملة، للمطالبة بإجراء أكثر صرامة ضد مرتكب هذه الأفعال في الحيوانات، تقدمت باحتجاج الأربعاء اتهمت فيه الشرطة بالإخفاق في متابعة القضايا.
وعثر خلال الأسابيع الماضية على قطة عمرها شهر واحد مقتولة ومبتورة القدمين أمام أحد المتاجر، كما تم العثور على قدمي قطة مشوهة في الشارع.
وقالت متحدثة باسم إحدى الجماعات المعنية برفاهية الحيوان للصحيفة إن الشرطة أبدت اهتماما قليلا عندما تم الإبلاغ عن حالات لقتل وتشويه الحيوانات، متهمة إياها بالإخفاق في متابعة البلاغات الواردة في هذا الصدد.
وأضافت: "لو كنت محل القاتل، ورأيت أن الشرطة ليست مهتمة بالإمساك بي، لن أخشى قتل المزيد من القطط".
وشارك حوالي 500شخص في مظاهرة في نوفمبر الماضي، رفعوا خلالها شعارات ولافتات تدعو إلى اتخاذ إجراء لوقف الهجمات العشوائية التي تستهدف القطط، والتي تعتقد جماعات حقوقية أن شخصا واحدا ربما يقف وراءها.
منقول (جريدة الرياض )
ويعتقد محبو الحيوانات أن الشرطة لا تتعامل مع الهجمات بجدية، رغم وجود العديد من الحالات التي عثر فيها على قطط صغيرة مقطعة إلى أجزاء أو مبتورة القدمين، وهو ما تنفيه الشرطة.وذكرت صحيفة ساوث تشاينا مورنينج أن جماعة تدير حملة، للمطالبة بإجراء أكثر صرامة ضد مرتكب هذه الأفعال في الحيوانات، تقدمت باحتجاج الأربعاء اتهمت فيه الشرطة بالإخفاق في متابعة القضايا.
وعثر خلال الأسابيع الماضية على قطة عمرها شهر واحد مقتولة ومبتورة القدمين أمام أحد المتاجر، كما تم العثور على قدمي قطة مشوهة في الشارع.
وقالت متحدثة باسم إحدى الجماعات المعنية برفاهية الحيوان للصحيفة إن الشرطة أبدت اهتماما قليلا عندما تم الإبلاغ عن حالات لقتل وتشويه الحيوانات، متهمة إياها بالإخفاق في متابعة البلاغات الواردة في هذا الصدد.
وأضافت: "لو كنت محل القاتل، ورأيت أن الشرطة ليست مهتمة بالإمساك بي، لن أخشى قتل المزيد من القطط".
وشارك حوالي 500شخص في مظاهرة في نوفمبر الماضي، رفعوا خلالها شعارات ولافتات تدعو إلى اتخاذ إجراء لوقف الهجمات العشوائية التي تستهدف القطط، والتي تعتقد جماعات حقوقية أن شخصا واحدا ربما يقف وراءها.
منقول (جريدة الرياض )