أمير البحار
06-02-2008, 08:24 PM
السلام عليكم
جايب ليكم اليوم مقارنة بين الولد و البنت
المقارنة الاولى>>>>- بالنسبة للفتاة لو مر من امامها ولد وكانت معجبة به فانها تلقي عليه نصف >>نظرة من تحت لتحت حتى لا يفضح امرها>>>>- أما بالنسبة للولد يا لطيف : يدير عنقه 360 درجة كالصقر وتجد نصف سكان الحي >>قد كشفوا امره من خلال تلك النضرة البلهاء>>>>____________>>>>المقارنة الثانية>>>>* حين نجد قط غير مرغوب به داخل البيت>>>>- بالنسبة للفتاة فانها تقترب من القط بهدوء وتمسكه برفق ثم تطعمه وبعد أن >>ينتهي تتوجه الى الباب على مهل وتحطو برة بكل ادب ثم تغني له أغنية آسفة >>لأصالة نصري والسبب أن والدها لايحب سماع المواء اثناء نومه لذلك تعد القط >>أنها ستدخله غدا والمسكين ينتظر الغد بفارغ الصبر ثم تغلق الباب وتذهب للنوم>>>>- اما الولد فلا يصدق نفسه حين يرى قطا داخل البيت . في تلك اللحظة يتخيل>>نفسه زين الدين زيدان يسدد ضربة حرة فتجد القط المسكين مسدد به في الزاوية >>اليسرى للنافذة وهو طائر تسمعه يقول للولد (روح ربنا ينتقم منك ) قبل أن يسقط >>في أقرب زبالة>>>>__________________>>>>المقارنة الثالثة>>>>* حين نجد بطل أفلام الرعب لدى الفتيات ( صرصور )>>>>- حين تجد فتاة صرصورا بالليل تصرخ كأنها تسوي السمفونية الأخيرة لبتهوفن>>>>ثم تستجمع شجاعتها وتحضر المبيد وترشه وهي تقول حتموت يعني حتموت والله >>لأموتك والصرصار بيضحك على خفة دمها لحد مينزل عليه أبوها بالقبقاب>>>>- أما بالنسبة لأخينا فانه حين يجد صرصار ينتابه جنون العظمة فيعتقد انه هتلر >>ويضحك ضحكة حتى تبرز جميع أضراسه المخفية ثم يمسك الصرصور ويبدأ بعملية >>التعذيب فينزع له الرجل الاولى ويسأله : بابا فين>>>>الرجل الثانية : ماما فين>>>>الثالثة : اخواتك فين>>>>الرابعة : ساكن فين>>>>الى ان تنتهي أرجل الصرصور ويتركه حيا حتى يكون عبرة لكل صرصور حاول أن يتجرأ >>ويظهر له وهو>>موجود>>>>___________________>>>>المقارنة الاخيرة>>>>* خناقة بين اثنين من بني جنسهم>>>>- بالنسبة لفتاتين بيتخانقوا أنت لا تسمع سوى :>>>>انت حمارة>>>>لأ انت للي ستين حمارة>>>>الزمي حدودك انت للي ستمية وستين حمارة>>>>والله انت جريئة أوي ده انت للي ستة ألاف وستمية وستين حمارة>>>>الى ان يصلوا للعدد 66666666666666666666 من الحمير>>>>- اما بالنسبة للصراع بين الجبابرة ( الرجالة يعني )>>>>الركل و الضرب>>>>وبعد الخصام .. يحلى السلام>>
جايب ليكم اليوم مقارنة بين الولد و البنت
المقارنة الاولى>>>>- بالنسبة للفتاة لو مر من امامها ولد وكانت معجبة به فانها تلقي عليه نصف >>نظرة من تحت لتحت حتى لا يفضح امرها>>>>- أما بالنسبة للولد يا لطيف : يدير عنقه 360 درجة كالصقر وتجد نصف سكان الحي >>قد كشفوا امره من خلال تلك النضرة البلهاء>>>>____________>>>>المقارنة الثانية>>>>* حين نجد قط غير مرغوب به داخل البيت>>>>- بالنسبة للفتاة فانها تقترب من القط بهدوء وتمسكه برفق ثم تطعمه وبعد أن >>ينتهي تتوجه الى الباب على مهل وتحطو برة بكل ادب ثم تغني له أغنية آسفة >>لأصالة نصري والسبب أن والدها لايحب سماع المواء اثناء نومه لذلك تعد القط >>أنها ستدخله غدا والمسكين ينتظر الغد بفارغ الصبر ثم تغلق الباب وتذهب للنوم>>>>- اما الولد فلا يصدق نفسه حين يرى قطا داخل البيت . في تلك اللحظة يتخيل>>نفسه زين الدين زيدان يسدد ضربة حرة فتجد القط المسكين مسدد به في الزاوية >>اليسرى للنافذة وهو طائر تسمعه يقول للولد (روح ربنا ينتقم منك ) قبل أن يسقط >>في أقرب زبالة>>>>__________________>>>>المقارنة الثالثة>>>>* حين نجد بطل أفلام الرعب لدى الفتيات ( صرصور )>>>>- حين تجد فتاة صرصورا بالليل تصرخ كأنها تسوي السمفونية الأخيرة لبتهوفن>>>>ثم تستجمع شجاعتها وتحضر المبيد وترشه وهي تقول حتموت يعني حتموت والله >>لأموتك والصرصار بيضحك على خفة دمها لحد مينزل عليه أبوها بالقبقاب>>>>- أما بالنسبة لأخينا فانه حين يجد صرصار ينتابه جنون العظمة فيعتقد انه هتلر >>ويضحك ضحكة حتى تبرز جميع أضراسه المخفية ثم يمسك الصرصور ويبدأ بعملية >>التعذيب فينزع له الرجل الاولى ويسأله : بابا فين>>>>الرجل الثانية : ماما فين>>>>الثالثة : اخواتك فين>>>>الرابعة : ساكن فين>>>>الى ان تنتهي أرجل الصرصور ويتركه حيا حتى يكون عبرة لكل صرصور حاول أن يتجرأ >>ويظهر له وهو>>موجود>>>>___________________>>>>المقارنة الاخيرة>>>>* خناقة بين اثنين من بني جنسهم>>>>- بالنسبة لفتاتين بيتخانقوا أنت لا تسمع سوى :>>>>انت حمارة>>>>لأ انت للي ستين حمارة>>>>الزمي حدودك انت للي ستمية وستين حمارة>>>>والله انت جريئة أوي ده انت للي ستة ألاف وستمية وستين حمارة>>>>الى ان يصلوا للعدد 66666666666666666666 من الحمير>>>>- اما بالنسبة للصراع بين الجبابرة ( الرجالة يعني )>>>>الركل و الضرب>>>>وبعد الخصام .. يحلى السلام>>