اوكسنارد
05-07-2008, 05:26 PM
من مذكرات أدولف هتلر في كتاب ( كفاحي ) اخترت لكم عبارات
و أحداث كتبها بنفسه ..
نبدأ اولا بشهادة أدولف هتلر المدرسيه في السنة الاولى الثانوية
التي أصدرتها المدرسة بتاريخ 17 سبتمبر 1905 ..
الكيمياء / جيد /
الفيزياء / جيد /
الرياضيات / مقبول /
اللغة الالمانية / مقبول /
الهندسة / راسب /
الرسم الحر / ممتاز /
التربية الرياضية / ممتاز /
الدين / مقبول /
تكنولوجيا الصناعة / مقبول /
الموسيقى و الغناء / مقبول /
الاختزال / راسب /
الخط / راسب /
الاداب و السلوك / مقبول /
***
و هنا بعض ماكتب ::
" بعد وفاة أمي ذهبت إلى فيينا خالي الوفاض .. ذقت خلالها أشكال
البؤس و المعاناة .. فقد كان لدي تصميم على الالتحاق بقسم هندسة العمارة مهما يكن الثمن .. لكن كان علي لكي أحقق ذلك أن أعمل لكي
أدرس و اعيش .. و كنت أعاني الجوع لفترات طويلة .. و كان الجوع
و البؤس ملازمين لي في تلك الايام ..
خمس سنوات لم أذق طعم الراحه .. بدأت العمل كمساعد بناء ، ثم كدهان
لآمن غائلة الجوع المستمر .. رفيقي الذي لا يرحم .. فإذا اشتريت كتابا
وقف الجوع ببابي يوما كاملا .. و إذا اشتريت تذكرة لدخول المسرح أو
الاوبرا لازمني الجوع يومين .. و كان الكتاب سميري الوحيد .. و بفضل
المطالعه تبلورت بعقلي الافكار مع الزمن و أدركت خطرين كنت أجهل
مدى تآمرهما على كيان الشعب الالماني .. الماركسية و اليهودية "
" كان اسلوب اليهود في الجدل يقوم على قواعد خاصه ، فإذا اخطأت
فراستهم و ضيق عليهم الخصم الخناق تظاهروا بالبله و الغباء و استحال
عليه ان ينتزع جوابا واضحا ، أما إذا سلم أحدهم بوجهة نظر الخصم
أمام الجمهور فإنه في اليوم التالي ينكر ماسلم به من قبل بل ويتهم
خصمه كذبا بتشويه الحقائق .. حقا أنهم أسياد الكلام و الكذب "
" في اكتوبر 1916 أصبت بجرح بليغ فغادرت الجبهة عائدا إلى ألمانيا
في قطار الجرحى و دخلت المستشفى في ضاحيه برلين ، ماكنت قادرا على
السير حتى نلت أذنا بزيارة برلين .. فلما نزلتها وجدت الفقر عاما
فيها .. و المجاعة منتشرة في مدينة الملايين .. "
" كان من حسن حظي أنني اشتركت في أول هجومين قام بهما الجيش الالماني
في اوائل الحرب و أخرها و قد تركت هذه المعارك في نفسي أثرا لا يمحى مدى الايام .. و أذكر أنه في ليل 13-14 أكتوبر 1918 بدأ الانجليز
يلقون علينا الغاز السام في الجهة الجنوبية و عند منتصف الليل سقط
منا عدد ليس بالقليل و كانت قنابل الغاز تختلط بقنابل البارود فلا
نعرف أيها انقى .. و حوالي الفجر شعرت بألم بسيط مالبث أن أخذ يتزايد مع اقتراب الصباح و لما أقبلت الساعه السابعة كنت ممددا على
الارض و عيناي تشتعلان كلهيب النار ، لقد أصبت بالغاز السام "
" لم أبك منذ أن وقفت بجوار قبر أمي .. فقد كان البكاء بالنسبة لي
جريمة و الحزن خطيئة لذلك لم أبك أبدا منذ ذلك الحين حتى عندما
كانت جثث الاصدقاء تتناثر أمامي في ميدان المعركه لانهم ماتوا من اجل
ألمانيا و عندما أصاب الغاز الحربي المتسرب عيني في الايام الاخيرة
من الحرب صدمت و لم أبك ، فقد كان هناك صوت يناديني من الاعماق و
يقول لي : ( أيها الغافل التعس .. كيف تبكي على حالك و هنالك من هم
أسوأ حالا منك ؟ ) "
" الموت أشرف للفوهرر من أن يقع أسيرا تحت يد أعدائه "
(:اوكسنارد:)
و أحداث كتبها بنفسه ..
نبدأ اولا بشهادة أدولف هتلر المدرسيه في السنة الاولى الثانوية
التي أصدرتها المدرسة بتاريخ 17 سبتمبر 1905 ..
الكيمياء / جيد /
الفيزياء / جيد /
الرياضيات / مقبول /
اللغة الالمانية / مقبول /
الهندسة / راسب /
الرسم الحر / ممتاز /
التربية الرياضية / ممتاز /
الدين / مقبول /
تكنولوجيا الصناعة / مقبول /
الموسيقى و الغناء / مقبول /
الاختزال / راسب /
الخط / راسب /
الاداب و السلوك / مقبول /
***
و هنا بعض ماكتب ::
" بعد وفاة أمي ذهبت إلى فيينا خالي الوفاض .. ذقت خلالها أشكال
البؤس و المعاناة .. فقد كان لدي تصميم على الالتحاق بقسم هندسة العمارة مهما يكن الثمن .. لكن كان علي لكي أحقق ذلك أن أعمل لكي
أدرس و اعيش .. و كنت أعاني الجوع لفترات طويلة .. و كان الجوع
و البؤس ملازمين لي في تلك الايام ..
خمس سنوات لم أذق طعم الراحه .. بدأت العمل كمساعد بناء ، ثم كدهان
لآمن غائلة الجوع المستمر .. رفيقي الذي لا يرحم .. فإذا اشتريت كتابا
وقف الجوع ببابي يوما كاملا .. و إذا اشتريت تذكرة لدخول المسرح أو
الاوبرا لازمني الجوع يومين .. و كان الكتاب سميري الوحيد .. و بفضل
المطالعه تبلورت بعقلي الافكار مع الزمن و أدركت خطرين كنت أجهل
مدى تآمرهما على كيان الشعب الالماني .. الماركسية و اليهودية "
" كان اسلوب اليهود في الجدل يقوم على قواعد خاصه ، فإذا اخطأت
فراستهم و ضيق عليهم الخصم الخناق تظاهروا بالبله و الغباء و استحال
عليه ان ينتزع جوابا واضحا ، أما إذا سلم أحدهم بوجهة نظر الخصم
أمام الجمهور فإنه في اليوم التالي ينكر ماسلم به من قبل بل ويتهم
خصمه كذبا بتشويه الحقائق .. حقا أنهم أسياد الكلام و الكذب "
" في اكتوبر 1916 أصبت بجرح بليغ فغادرت الجبهة عائدا إلى ألمانيا
في قطار الجرحى و دخلت المستشفى في ضاحيه برلين ، ماكنت قادرا على
السير حتى نلت أذنا بزيارة برلين .. فلما نزلتها وجدت الفقر عاما
فيها .. و المجاعة منتشرة في مدينة الملايين .. "
" كان من حسن حظي أنني اشتركت في أول هجومين قام بهما الجيش الالماني
في اوائل الحرب و أخرها و قد تركت هذه المعارك في نفسي أثرا لا يمحى مدى الايام .. و أذكر أنه في ليل 13-14 أكتوبر 1918 بدأ الانجليز
يلقون علينا الغاز السام في الجهة الجنوبية و عند منتصف الليل سقط
منا عدد ليس بالقليل و كانت قنابل الغاز تختلط بقنابل البارود فلا
نعرف أيها انقى .. و حوالي الفجر شعرت بألم بسيط مالبث أن أخذ يتزايد مع اقتراب الصباح و لما أقبلت الساعه السابعة كنت ممددا على
الارض و عيناي تشتعلان كلهيب النار ، لقد أصبت بالغاز السام "
" لم أبك منذ أن وقفت بجوار قبر أمي .. فقد كان البكاء بالنسبة لي
جريمة و الحزن خطيئة لذلك لم أبك أبدا منذ ذلك الحين حتى عندما
كانت جثث الاصدقاء تتناثر أمامي في ميدان المعركه لانهم ماتوا من اجل
ألمانيا و عندما أصاب الغاز الحربي المتسرب عيني في الايام الاخيرة
من الحرب صدمت و لم أبك ، فقد كان هناك صوت يناديني من الاعماق و
يقول لي : ( أيها الغافل التعس .. كيف تبكي على حالك و هنالك من هم
أسوأ حالا منك ؟ ) "
" الموت أشرف للفوهرر من أن يقع أسيرا تحت يد أعدائه "
(:اوكسنارد:)