فتى الجبيل
08-11-2008, 12:07 PM
http://www.almlf.com/get-10-2008-imlikuko.gif
بهدف تشجيع الباحثين لمعرفة الفوائد الطبية له
دراسة سعودية غير مسبوقة عن "المكونات المناعية" ببول الإبل
http://www.alarabiya.tv/files/image/large_68553_58050.jpg
الرياض - واس
أعلن فريق بحثي في كلية الطب في جامعة الملك سعود بالعاصمة السعودية الرياض أنه نجح في إجراء دراسة غير مسبوقة حول المكونات البروتينية ذات الطبيعة المناعية الموجودة في حليب وبول الإبل ومقارنتها بمثيلاتها من الأبقار، وذلك وفقا لتقرير إخباري السبت 11-10-2008.
وأوضح رئيس الفريق البحثي الدكتور عبد القادر الحيدر أن نتائج هذه البحوث تعد سبقا علميا، حيث أظهرت اختلافا كبيرا في المكونات ذات الطبيعة المناعية بين حليب وبول الإبل مقارنة بمثيلاتها في الأبقار.
وأشار الحيدر إلى أن بعض نتائج تلك الدراسات سوف ترسل قريبا إلى إحدى المجلات العالمية لنشرها بهدف تشجيع الباحثين في إجراء دراسات سريرية موثقة علميا عن الاستخدامات الطبية الممكنة لحليب وبول الإبل.
تجدر الإشارة إلى أن الفريق البحثي يضم الدكتور عبد الجليل عبد القادر والدكتورة نيرفانا مصطفى بيومي وبالتعاون مع البروفيسور مارك دونكان من كلية الطب جامعة دنفر كولورادو الأمريكية، الذي يعد من مشاهير العالم في فصل البروتينات والتعرف عليها عن طريق LC-MS/MS، والدكتور ديفيد ستيد من قسم علم البروتينات بجامعة إبردين شمال إنجلترا.
كما يقتضي التنويه أن فريقا بحثيا من بلجيكا توصل -عن طريق المصادفة- إلى احتواء دم الإبل على أجسام مناعية أصغر حجما عن ما هو موجود في الإنسان وبقية الحيوانات، حيث نشر هذا البحث في مجلة (Nature) العريقة.
بهدف تشجيع الباحثين لمعرفة الفوائد الطبية له
دراسة سعودية غير مسبوقة عن "المكونات المناعية" ببول الإبل
http://www.alarabiya.tv/files/image/large_68553_58050.jpg
الرياض - واس
أعلن فريق بحثي في كلية الطب في جامعة الملك سعود بالعاصمة السعودية الرياض أنه نجح في إجراء دراسة غير مسبوقة حول المكونات البروتينية ذات الطبيعة المناعية الموجودة في حليب وبول الإبل ومقارنتها بمثيلاتها من الأبقار، وذلك وفقا لتقرير إخباري السبت 11-10-2008.
وأوضح رئيس الفريق البحثي الدكتور عبد القادر الحيدر أن نتائج هذه البحوث تعد سبقا علميا، حيث أظهرت اختلافا كبيرا في المكونات ذات الطبيعة المناعية بين حليب وبول الإبل مقارنة بمثيلاتها في الأبقار.
وأشار الحيدر إلى أن بعض نتائج تلك الدراسات سوف ترسل قريبا إلى إحدى المجلات العالمية لنشرها بهدف تشجيع الباحثين في إجراء دراسات سريرية موثقة علميا عن الاستخدامات الطبية الممكنة لحليب وبول الإبل.
تجدر الإشارة إلى أن الفريق البحثي يضم الدكتور عبد الجليل عبد القادر والدكتورة نيرفانا مصطفى بيومي وبالتعاون مع البروفيسور مارك دونكان من كلية الطب جامعة دنفر كولورادو الأمريكية، الذي يعد من مشاهير العالم في فصل البروتينات والتعرف عليها عن طريق LC-MS/MS، والدكتور ديفيد ستيد من قسم علم البروتينات بجامعة إبردين شمال إنجلترا.
كما يقتضي التنويه أن فريقا بحثيا من بلجيكا توصل -عن طريق المصادفة- إلى احتواء دم الإبل على أجسام مناعية أصغر حجما عن ما هو موجود في الإنسان وبقية الحيوانات، حيث نشر هذا البحث في مجلة (Nature) العريقة.