MrLiOn
20-06-2006, 02:39 AM
لعل العنوان ساخن وجريء .. وتسني(كأني) بالحريم كل وحدتن نافشتن شوشتّا(شعرها) وشايلتن الشبشب .. ناوية تدخل في معااارك طاحنة .. مع كاتب الموضوع كهكهكه :D
لكن صبركم شويه :o
الحقيقة أردت من طرح هذا الموضوع التنبيه إلى عظمة الإسلام وكيف إرتقى بقدر المرأة أو الزوجة ، وذلك بطرح أنموذج مخالف لمبادئه وتعاليمه .. تبنته مدارس ولاية راجاستان غرب الهند في أحد الكتب الدراسية .
الخبر يقول (في مجلة الجزيرة العدد:169) :-
احتوى أحد الكتب المستخدمة في مدارس ولاية راجاستان غرب الهند على أفكار مستهجنة لاقت الكثير من الشجب ، حيث قال إن الزوجات والحمير يتشابهون في أشياء كثيرة ، ولكن الحمير رفيق أفضل من النساء كما أن الحمير أقل شكوى وأكثر إخلاصاً منهن .
ويقول الكتاب ( الحمار كالزوجة . وفي الحقيقة فإن الحمار أفضل لأنه بينما تشتكي الزوجة وفي بعض الأحيان تعود إلى منزل والديها عندما تغضب ، فإن الحمار مخلص دائماً لصاحبه ) ، حسبما نقلت صحيفة (تايمز أوف أنديا) .
وقالت الصحيفة إن الكتاب الذي يدرس للطلاب في سن 14 عاماً ، حاصل على موافقة إدارة الولاية التي يتزعمها حزب بهاراتيا جاناتا القومي ، إلا أنه أثار احتجاجات من النساء في الحزب . وهددت شيملا باراشير زعيمة الجناح النسائي في الحزب بتنظيم احتجاجات إذا لم يتم حذف الفصول المعترض عليها .
إلا أن وزارة التعليم في الولاية أشارت إلى أن النساء لسن وحدهن المستهدفات ، بل إن الكتاب يقارن كذلك الحمير والسياسيين . ونقلت الصحيفة عن مسؤول في وزارة التعليم قوله: ( إن الفصل يقارن بين الحمير والسياسيين ويصفهم بأنهم حيوانات بليدة ) .
وقال مسؤول آخر في وزارة التعليم إن الكتاب المدرسي هو مجرد محاولة لجعل الدروس مضحكة :D ، مشيراً إلى أنه تم أخذ الاحتجاجات في الاعتبار وأن مجلس التعليم يعمل على حذف تلك الدروس .
وتقل نسبة النساء في ولاية راجاستان ، المعروفة بتقاليدها المحافظة عن الرجال ، حيث توجد 886 امرأة مقابل 1000 رجل ، طبقاً لإحصاءات عام 2001م .
وتعزى تلك النسبة إلى المعدل العالي لاجهاض الأجنة من البنات ( يعني وأدهن لكن بتكنولوجيا حديثة :rolleyes: )بعد أن أصبحت العائلات تستخدم التصوير فوق الصوتي للتعرف على جنس الجنين . وهو ما تحظره السلطات الهندية .
انتهى الخبر ،،
فالحمد لله على نعمة الإسلام الذي كرم جنس المرأة سواءً أكانت بنتاً أم زوجة ، وحرم وأدها وحفظ لها حقوقها . فلتفخري يا بنت الإسلام بدينك ولتشمخي به وبتعاليمه وإلتزامه أينما حللتي وأي أرض ٍ وطأتي ..
حفظ الله بناتنا وبنات المسلمين .
لكن صبركم شويه :o
الحقيقة أردت من طرح هذا الموضوع التنبيه إلى عظمة الإسلام وكيف إرتقى بقدر المرأة أو الزوجة ، وذلك بطرح أنموذج مخالف لمبادئه وتعاليمه .. تبنته مدارس ولاية راجاستان غرب الهند في أحد الكتب الدراسية .
الخبر يقول (في مجلة الجزيرة العدد:169) :-
احتوى أحد الكتب المستخدمة في مدارس ولاية راجاستان غرب الهند على أفكار مستهجنة لاقت الكثير من الشجب ، حيث قال إن الزوجات والحمير يتشابهون في أشياء كثيرة ، ولكن الحمير رفيق أفضل من النساء كما أن الحمير أقل شكوى وأكثر إخلاصاً منهن .
ويقول الكتاب ( الحمار كالزوجة . وفي الحقيقة فإن الحمار أفضل لأنه بينما تشتكي الزوجة وفي بعض الأحيان تعود إلى منزل والديها عندما تغضب ، فإن الحمار مخلص دائماً لصاحبه ) ، حسبما نقلت صحيفة (تايمز أوف أنديا) .
وقالت الصحيفة إن الكتاب الذي يدرس للطلاب في سن 14 عاماً ، حاصل على موافقة إدارة الولاية التي يتزعمها حزب بهاراتيا جاناتا القومي ، إلا أنه أثار احتجاجات من النساء في الحزب . وهددت شيملا باراشير زعيمة الجناح النسائي في الحزب بتنظيم احتجاجات إذا لم يتم حذف الفصول المعترض عليها .
إلا أن وزارة التعليم في الولاية أشارت إلى أن النساء لسن وحدهن المستهدفات ، بل إن الكتاب يقارن كذلك الحمير والسياسيين . ونقلت الصحيفة عن مسؤول في وزارة التعليم قوله: ( إن الفصل يقارن بين الحمير والسياسيين ويصفهم بأنهم حيوانات بليدة ) .
وقال مسؤول آخر في وزارة التعليم إن الكتاب المدرسي هو مجرد محاولة لجعل الدروس مضحكة :D ، مشيراً إلى أنه تم أخذ الاحتجاجات في الاعتبار وأن مجلس التعليم يعمل على حذف تلك الدروس .
وتقل نسبة النساء في ولاية راجاستان ، المعروفة بتقاليدها المحافظة عن الرجال ، حيث توجد 886 امرأة مقابل 1000 رجل ، طبقاً لإحصاءات عام 2001م .
وتعزى تلك النسبة إلى المعدل العالي لاجهاض الأجنة من البنات ( يعني وأدهن لكن بتكنولوجيا حديثة :rolleyes: )بعد أن أصبحت العائلات تستخدم التصوير فوق الصوتي للتعرف على جنس الجنين . وهو ما تحظره السلطات الهندية .
انتهى الخبر ،،
فالحمد لله على نعمة الإسلام الذي كرم جنس المرأة سواءً أكانت بنتاً أم زوجة ، وحرم وأدها وحفظ لها حقوقها . فلتفخري يا بنت الإسلام بدينك ولتشمخي به وبتعاليمه وإلتزامه أينما حللتي وأي أرض ٍ وطأتي ..
حفظ الله بناتنا وبنات المسلمين .