كدت أفقد الأمل..
كدت أهجر ذلك الشيء
مللت
سئمت
ضاقة بيَ السبل
لا عون ولا هون
لا شيء يدعي البقاء
القليل من المخربشين
والكثير من المشاهدين
هل هذا بسبب الأفهام القاصرة ؟
لكن تم إضاح الموضوع.. !
أم هو بسبب التعبير الضعيف ؟
لكن لا عيب في ذلك
فكل شيء يبدأ من الصفر
ولا ويولد المرء عالم.. !
فلماذا هذا الهجر
وعدم مراعاة الأمر
والكتابة ثم الفَرْ
من بعض الأعضاء (قبل فهم الموضوع)
أم أن الأعتذار ثقيل ؟
أم هو عيب ذليل ؟
بل
هو رفعة شأنْ
وعزة وحُسنْ
فلم أرَ سوى القليل من الشخابير
نعم قليله بكمها
وكثيرةٌ بفهمها !
ومعانيها !
وهضمها !
فنستفيد منها الكثير ..
وقلت سابقاً أخرجوا مافي بطون عقولكم..
لا تشعورني باليأس والإحباط
فقد رجعَ إليَ الأمل ..
والحمدالله ..
{ حينما كنت أخربش بدموع تلك السبورةِ المسكينة
التي لا تجد من يداعبها بأحد الطباشير
فلا يكفيها طبشورة أو طبشورتين
لأنها فعلا هي طامعة بالكثير من الخربشات..
والكثير من الخواطر والكتابات..
ولكن لم تجد مِما تمنته إلا القليل منه
وبعد مشاركة متواضعه ..
تجمدت تلك الدموع .. !
ووقفت على اوتار سبورتي !
وتحولت إلى أنغام وألحان..!
تطرب الإنس والجآن ..!
فعاد إلى الأمل !
والحمدلله} ..
فأهنئكِ أخيتي على هذه النجدة
وكما تعرفين سبورتي بل سبورتكم انتم
تطمع بالمزيد والمزيد
فلا تحرموها مما لديكم