قصة حلوة ومرة في نفس الوقت
فيها عظة وعبرة
ولكن اعتبرها في نظري شبه خيالية
وهذه بعض الاسباب
اي مواطن يموت خارج بلده يجب انهاء الاجرات عن طريق السفارة
وهذه الجملة من القصة
أعطانا دراهم معدودة نصرّف بها أمورنا وتوعدنا وهددنا بقوله لو أشوفك أنتي ولا زوجك معتبة البيت أو جاية للحارة أو مكلمة والله أذبحكم ذبح بيديني!!!
لماذا لم يقل جاية للسعودية
لماذا حدد البيت والحارة فقط
هل هم يعيشون في الحارة المجاورة
وكيف عادت للسعودية وبأي جنسية عادت
اذا عادت بالجنسية السعودية كيف وهي ذهبت وعمرها 14 سنة
وعادت وهي 23 سنة يعني بعد 9 سنوات كيف تم تجديد زاوج السفر لان مدته 5 سنوات
واذا عادت بالجنسية الهندية كيف تحصلت عليها
والبنيات الصغيرات يتكلمن هندي وأشكالهن هنديات !
وهذه الجملة
المتعارف عليه ان الاطفال يثأثرون بلغة الام اكثر من لغة الاب
الخلاصة انها قصة للعظة والعبرة
مثل الكثير من القصص المنشرة في النت
ولا تمت باي صلة للواقع
ويعطيك الف عافية اخي شرقاوي