عرض مشاركة واحدة
قديم 25-12-2007, 01:49 AM   #1
rakoon
موقوف






أرجوا من الأدارة تخلي هني هذا مكانه (( عبدةالشيطان))

--------------------------------------------------------------------------------

السلام عليكم انا حبيت أتكلم عن الواقع لنعيشه الحين ومعلومات جميله عن علاقه عبدت الشيطان مع الكلاب .................................. وياريت ماتخذلوني لانه الموضوع تعبني وأتمنى انكم تعلقون على موضوعي ونتناقش على مجريات الموضوع..........................................



عبدة الشيطان حركه قديمة المنشئ فهى ديانه منفصله عن الماسونيه
وتدعو ديانة عبدة الشيطان على تكفير كل المعتقدات المسيحيه أو الأسلاميه فهم يملكون كتاب يسمونه بالغرب الأنجيل الأسود
ويسموه عندنا شرائع الظلام
وتكمن عبادتهم بكل ما هو شرير من قتل وأنتحار فهم يظنون أن هذا يسعد الرب الشيطاني ومن عاداتهم لبس الملابس السوداء والحمراء وخاصة الجلديه ويفضلون الحلي الفضيه على أشكال أكباش وجماجم ونجمة الليحود أما عند الفتيات تكون في وضح اللون الأسود على الشفاه وتحت العين وعلى الأظافر وهكذا
ومن طقوسهم الرقص على موسيقى البلاك ميتال والدارك روك وهز الرأس بشكل جنوني وممارسة الجنس الجماعي وقتل القطط وشرب دمائهم ثم تصل بهم الى قتل شخص منهم
ويشربون دمه فهم يظنون أنه
أنتقل
الى الرب الشيطان فهم ناس لا يعرفون الخوف فقض قضوا على الخوف عن طريق عيشهم بمناطق نائيه مظلمه لشهور فالشيطان
يحب الظلام فهم يمجدوه عن طريق حركات أصابعهم التي تمثل قرون الشيطان وقد نشر مؤخرا خبر أنتقال المغنيه أيفرل لعبودية الشيطان
والسؤال الى أين>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>?? لا نعلم ؟؟
الشيطان في حقيقة الأمر أن عبادة الشيطان موجودة منذ القدم ،ولها جذور في معظم حضارات العالم ولعل أقدمها كان لدى الفراعنة فكما تشير الكتب أنه كان لديهم إلهين الأول إله الخير وهو ما يعرف بأوزريس والآخر إله الشر ويعرف بـ ست - أحياناً يسمى ساتان- وكلاهما كان مقدس . وكذلك الهنود كان لديهم أكثر من إله من ضمنها إله الشر المعروف بـ شو . و في بابل و أشور تذكر الأساطير أن هناك آلهة النور وآلهة الشر وكانا في صراع دائم .وهناك طوائف عدة تعبد الشيطان منها الشامانية والمانوية تؤمنان بقوة الشيطان وتعبدانه ومازال لهما بعض الأتباع في أواسط آسيا يقدمون له الضحايا والقرابين . يرى بعض الباحثين أن فكرة عبادة الشيطان ترجع بأصولها إلى الديانة الغنوصية التي انتشرت مع انتشار المسيحية ولدى الغنوصية أن العالم في الحقيقة هو الجحيم , وأنه عالم الشر ولا يمكن أن يخلقه إله خير , وهم يعتبرون أن كل القصص التي تتحدث عن الخلق في الديانات السماوية مغلوطة . في موضع أخر قرأت أن عبادة الشيطان ترجع لليزيدية الذين يعبدون إلهين واحد للخير والآخر لشر وفي كتب اليزيديين أنفسهم ينفون ذلك ويقولون أنهم يعبدون الله وحدة ويقدسون الشيطان "طاووس ملك" خوف منه لا إيمان بربوبيته. بداية عبادة الشيطان ظهرت هذه الحركة في القرن التاسع عشر على يد ساحر إنجليزي يدعى أليستر كراولي وهو من عائلة عادية تخرج من جامعة كامبردج في بريطانيا , كان مهتم بالظواهر والعبادات الغريبة , دافع عن الإثارة والشهوات الجنسية في كتابه "الشيطان الأبيض" , في أواخر القرن الماضي انضم كراولي إلى نظام "العهد الذهبي" وهي أحد الجماعات السرية , أصبح كراولي هو المعلم الأول لجماعة عبدة الشيطان , وكان يعلن أنه يتمنى أن يكون قديس الشيطان , في عام 1900 ترك العهد الذهبي و عمل نظام خاصة فيه يسمى "النجم الفضي" وبدأ يسافر إلى أنحاء العالم وأشتهر بتعاطيه ومتاجرته في المخدرات مما جعل الحكومة الإيطالية تقوم بطرده سافر بعدها لسيلان وأكمل مشواره . ألف كراولي كتاب القانون الذي دعا فيه إلى تحطيم الأسس والقواعد الأخلاقية التي تحكم المجتمعات ودعا إلى الإباحية الجنسية , توفي كراولي عام 1947 م . طور هذا المذهب أنتون ساندور ليفي وهو يهودي الأصل أمريكي الجنسية .يزعم أنطوان أن الله قد ظلم أبليس تعال الله عن ذلك علو كبير , يقول أنتون إبليس ملاك تعرض للظلم على الرغم من أنه رمز القوة , وينكر أنتون الأديان جميعها ويطالب بدليل مادي على وجود الله أما الشيطان فالأدلة عليه كثيرة وآثارها موجودة وقوته خارقة. فالشيطان بنظر هذا الداعي اليهودي يمثل الإنغماس الذاتي وإطلاق المرء العنان لأهوائة ورغباته وشهواته بدلاً من الامتناع عنها . والشيطان يمثل التواجد الحيوي الغير كاذب و يمثل الحكمة غير المشوهة وغير الملوثة بدلاً من خداع النفس بأفكار زائفة . ألف أنتون العديد من الكتب وقام بعمل بارز وهو إنشاء كنيسة الشيطان في سان فرانسيسكو في 30 أبريل من عام 1966 ويقومون فيها بتمجيد الشيطان والإستمتاع بكل ما حرمته الأديان , استمر أنتون بأعماله إلى أن توفي في عام 1997 م . موسيقى صاخبة وطقوس شيطانية موسيقى الميتال والهيفيميتال والبلاتميتال الصاخبة التي تهز الأبدان وتحدث لدى الاستماع إليها حالة من الهيستريا وعدم الاتزان هي من أهم طقوس عبدة الشيطان، صديقي حيدر مستمع ممتاز لهذه الموسيقى، وهو من المقربين إلى الجماعة، ويحظى بثقتهم، بدأت بالتردد على مراكز وبارات البلاكميتال برفقة حيدر، بهدف بناء علاقة حميمة مع جماعة عبدة الشيطان، وللفوز بثقتهم كي يقبلوا طلب انتسابي إليهم، داومت على هذه الحال وحرصت على التواجد في معظم الحفلات الخاصة والعامة لمشاهير هذا النوع من الموسيقى. موسيقى الميتال الصاخبة التي تخاطب الجسد وتوتر الأعصاب وتنتهي إلى شبه غيبوبة تهيئ الإنسان لأن يلبسه الشيطان فعلاً، وذلك لأن للموسيقى كما يقول أرسطو سلطان على تكوين الشخصية من حيث تأثيرها على الروح الإنسانية، فكلمة ميوز بالإغريقية معناها الاستغراق في تفكير عميق، ومع شدة اهتزاز الجسد بالموسيقى العنيفة واستغراق الفكر يغيب العقل، ومن المعروف أن موسيقى الروك والهافيميتال التي يمارسها عبدة الشيطان، دقاتها مستعارة من القبائل الوثنية الأفريقية المتعبدة للأرواح الشريرة، أما الكلمات التي تصاحبها فمليئة بالتجديف على الآلهة، صانع الخيرات الرحوم، كقول إحدى الأغاني لا يحتاج الصغار إلى القلق عندما يكونون معي، اتركوا الكتاب المقدس أيها الصغار وتعالوا حولي، كما أن عنف هذه الموسيقى يقود الشباب العنف في حياتهم، العنف الذي يتحول أحياناً إلى رغبة في الانتحار، كما نسمع في أغنية: الانتحار هو الحل، مجموعة عبدة الشيطان أتباعها غالباً ما يكونون من الأشخاص الذين يعانون اضطرابات نفسية سايكولوجية ويشعرون برفض عميق لجميع المنشآت الاجتماعية كالمدرسة والجامع والكنيسة، حيث تسعى تلك المجموعة لإشباع الرغبة التدميرية الموجودة لديهم ضد المجتمع وتشجع على إدمان المخدرات والجنس الجماعي، أهم الآثار والأعراض التي تظهر على أتباع عبدة الشياطين: حساسية شديدة من الضوء، تغيّرات بالتركيب الكيميائي للدم، صرع في الجزء الأيمن من الدماغ، رجفان في اليدين والأصابع، زيادة في الوزن أو خلل غذائي، رغبة في تناول الدم وشربه، صداع في الرأس لأسباب مجهولة، خلل في الأعضاء التناسلية والعضلات، ندبات أو آثار جروح على الرقبة أو المعصم الأيسر أو الساعد، خروج دماء واضطرابات الأعضاء التناسيلة، وجود وشوم كثيرة وغريبة في أماكن غير معتادة من الجسم، فقدان أعضاء من الجسم والجزء العلوي من الأصابع، الأرق والنوم في أوقات غير مناسبة مع كوابيس حادة، توقف مفاجئ في الذاكرة، يتشارك عبدة الشيطان مع محبي موسيقى الميتال بأنواعها برموز وملابس يطغى عليها اللون الأسود والأحمر، حفلاتهم التي تستهلك فيها كميات كبيرة من أنواع المشروبات والمخدرات تعتبر باهظة الثمن، وتتطلب من المنتسبين تحمل نفقات مرتفعة جداً، لذا تجد أعضاءها في العموم يكونون من أبناء الطبقة الثرية في المجتمع، ويقع أبناء المسؤولين وأصحاب القرار السياسي في شراك المجموعة لأهداف بعيدة ترتبط مباشرة بأجهزة استخبارات عالمية. دعوة شيطانية اقتلوا كلما تمكنتم من القتل، اقتلوا كلما رغبتم في القتل، امنعوا البقرة من أن يدرّ الحليب، امنعوا الناس من القدرة على الإنجاب، اقتلوا الأجنة في بطون أمهاتهم، اصنعوا من دمائهم حساء واشربوه بتلذّذ، اصنعوا من عظام الناس أدوات للتعذيب، ضعوهم في الأفران، وكلوا لحوم البشر، افعلوا كل ما هو خطيئة في نظرهم، اتّبعوا أمير الشياطين، لتبقوا إبليس، هذه مجموعة من بعض تعاليم الإنجيل الأسود لكاتبه سانروز أنطوان ليفي مؤسس عبدة الشيطان. عبدة الشيطان في أميركا وغيرها بطقوس القداس الشيطاني المعروف بالقداس الأحمر، الذي يشرب خلاله الجميع دم هرّ مذبوح تقرباً لأمير الظلام، بهذا القداس أعلن أمير الشر أخيراً قبول عضويتنا إلى مجموعة عبدة سيث أو أصدقاء لوسيف أو أصدقاء الشيطان سيث، وهو إله أسطوري فرعوني يتمتع بمواصفات شيطانية، وهذه المجموعة هي الأخطر، حيث ثبت تورّط أتباعها بعمليات خطف واغتصاب وقتل، وتنشط هذه المجموعة بشكل رئيسي في الولايات المتحدة الأميركية، وأتباع هذه المجموعة مطالبون بشكل مستمر بتقديم براهين وقرابين لإثبات الولاء والانتماء للمجموعة، والتي تتمثل عادة بنبش القبور وسرقة الجثث وتشويهها وشرب الدم والعروض الجنسية والفحش بالموتى أو الحيوانات أو الأطفال ووفقاً لدرجة البراهين يتم ترقية المنتمي من مرتبة إلى أخرى. الرئيس: بحضرة أمير الظلام أعلنك شيطاناً أصغر أطفئوا الشموع. طريق الانتساب للجماعة دانيال عبد الفتاح: أول اتصال فعلي نجح حيدر في تحقيقه مع جماعة لوسيف كان مع أمير الشر المسؤول الأول عن عبدة الشيطان في مونتينيغرو في صربيا، التقاني إيغور على قارعة الطريق مدة دقائق طويلة وفي ظروف أمنية اتخذها هو وجماعته المحظورة والملاحقة أمنياً، لم يقطع على نفسه وعداً أكيداً بقبولي إلى عضوية الجماعة، لكنه وعدني بزيارة قريبة إذا استدعيته واستضفته لبحث الموضوع بعد أن يستكملوا بحقي التحريات التي تثبت مصداقية طلبي، داومت مع صديقي حيدر وبعض من رفاقه الذين قبلوا عرضنا بالتعاون، أو بالأحرى بالتآمر على الجماعة، كما تمكنّا من دسّ أحد الأصدقاء في المجموعة ليكون عميلنا السري الثالث، استمر نشاطنا على هذه الحال من بار إلى بار ومن حفلة ميتال إلى أخرى، واستجاب إيغور أمير الشر الصربي لدعواتي المتكررة له، فجاء يوم اللقاء ومعه الموافقة على الانتساب، وافق إيغور على انتسابي ولكن الشروط كانت قاسية وتعجيزية، الأمر الذي دعانا للمزيد من التفاوض، عرضت على إيغور أن يقبلوا عضويتي بشكل مؤقت وقلت له أنني لا أعرف الكثير عن الجماعة، لكنه رفض مبدأ التجربة هذا وأكد لي أن العضوية إما أن تكون أبدية أو لا تكون. وأوضح لي عقوبة الخيانة أو الانسحاب من الجماعة بأن أخفّها يكون القتل وشرب دم الخائن، وافقت على الشروط في سبيل الوصول إلى لحظة القداس الشيطاني الذي سمعت وقرأت عنه الكثير لكن لم أشهده بأم عيني، في اللقاء الأخير قال لي أيغور: انتظر منا موعداً لليلة القداس الخاص بك، ستصلك الأخبار عبر حيدر وأمير الشر المختصّ. يتبع القداس الأحمر يبدأ بإيعاز من كبير الشياطين للبدء بالقداس، الجميع يهرع في حركة متخبطة ولكن مع معرفة كل واحد منهم لدوره ووظيفته، يتوجهوا إلى مخابئ سرية يحضروا منها العشرات من المعدات والرموز الشيطانية والصلبان المعكوسة والسيوف والفؤوس والشموع والجماجم البشرية، ولكل هذه الرموز معانٍ ودلالات في العقيدة الشيطانية يمكن إجمالها في كلمة واحدة وهي: الشر. القداس الأحمر شاركتني فيه بل سبقتني إليه شيطانة لم تبلغ الخامسة عشرة من العمر. يبدأ هذا القداس باسم أمير الظلام. أدعوك يا سيدنا للحضور بيننا، أمعنوا النظر في الشموع، أبعدوا من أذهانكم التفكير بأي شيء عدا شيطاننا، لا تحب، لا تحترم، لا تسامح، لا تتنازل، بادر بالقتل، بل اقتل دائماً، دم الأحياء هو دواء سائغ لعبدة الشيطان. دم الهر الذي يشربه عبدة الشيطان في القداس الأحمر يؤدي إلى حالة من النشوة مع الإحساس بامتلاك طاقة جبارة بسبب اتحاد الأيونات الموجبة في الدم مع الشحنات السالبة الموجودة في دم الإنسان الذي يشربه، وتستمر الطقوس الشيطانية حتى زوال تأثير الدم الذي يخلط في كأس مع النبيذ الأحمر، قبل منحها لقب الشيطانة الصغرى أمير الشر يسقي المنتسبة الجديدة بيده ثم يمرر لسانه على وريدي الرقبة الصاعدين إلى الرأس، هذا في القداس الأحمر، لكن في القداس الأسود تذبح عادة فتاة في الثالثة عشرة من العمر ليشرب الشياطين دمها تقرباً لأمير الظلام. - بحضرة أمير الظلام أعلنك شيطاناً أصغر، أطفئوا الشموع. والدة أحد ضحايا "عبدة الشيطان" تروي تفاصيل حياته الى قناة العربية وجدت ظاهرة عبدة الشيطان طريقها إلى بعض الدول العربية ما أثار حفيظة شعوب المنطقة المسلمة في وقت يزداد فيه عدد الشباب الذين يمارسون هذه الطقوس حتى وصل عددهم في لبنان وحدها إلى 650 شخصا وينتشرون في أغلب مناطق البلاد. وبدأت هذه الظاهرة في لبنان بدايات عام 1992، بحسب مجلة "القبس" الكويتية السبت 4-2-2006، وكان أول المنتحرين (م . ج ـ 14 سنة) وقد بعث برسالة الى صديقه، طالبا منه دفن أشرطة الروك اند رول التي كان مولعا بها معه. ثم توالت بعدها حوادث الانتحار المماثلة حتى بلغت بحسب التقارير الأمنية 11 حالة. وكانت وزارة الداخلية أعلنت قبل عدة سنوات مكافحتها لظاهرة عبدة الشيطان وهي في بدايتها. واشارت الى توقيف بعض المنتمين اليها واحالتهم على القضاء. وتروي والدة بشارة. غ (27 سنة)، أحد ضحايا عبدة الشيطان حيث قضى حرقا بعدما أشعل النار في نفسه، تفاصيل حياته قبيل إقدامه على الانتحار، فتقول "لم أكن أعلم أن وضع ابني خطير الى هذا الحد، وأن جلوسه الطويل أمام شاشة الكمبيوتر وانفراده سيؤديان به الى هذا المصير". ومضت قائلة "كنت أتحمل كل شيء ولا أحب أن أشكو لأحد عن تصرفاته، لأنني كنت أظن أنها فترة طيش وتمر، ولكن ما كسر صمتي في الفترة الأخيرة الكفر الذي كان يتردد على لسانه وتردي حالته الصحية والنفسية". وأضافت "منذ أن عاشر بعض الشباب، لم يعد يتصرف بشكل طبيعي، كان يدخل الى غرفته ويقفل بابها ويقوم بحرق اشياء فيها، وكم من مرة غيرت بعض أثاثها، اضافة الى انه كان يشتري الكثير من مادة «التنر» بحجة استعمالها للرسم ولكن لاحظت في الفترة الاخيرة انه كان يستنشقها وانها تؤثر في صحته وسلوكه. فهو مثلا كان يستيقظ طوال الليل وينام في النهار حتى عمله لم يعد يذهب اليه، مما جعل أصحاب العمل ينذرونه بفصله من العمل". "الشيطان سينتصر على العالم" وبحسب والدته، كان بشارة يقوم برسم اشياء غريبة، فمثلا رسم في احدى المرات "النبي عيسى وخلفه صليب بالمقلوب. كما رسم السيدة العذراء وخلفها أشياء غريبة ورصع اللوحة بالأحجار الملونة، وقال انه سيقدمها لأحد رفاقه". ومضت والدته "كان يقول ان الشيطان هو الأقوى وهو من سينتصر على العالم، كما كان يطرد كل شخص متدين يزورنا وينعته بالتزمت والتستر خلف الدين." اما شقيقة بشارة الكبرى فإنها تلوم نفسها لعدم دخولها على الانترنت الذي يخصه لأنها بعد وفاته دخلت عليه ووجدت فيه رسائل تدعو الى الممارسات الشاذة والثورة والانتحار. طقوس شيطانية عجيبة! لعبدة الشيطان قداسان، الاول الاسود، ويستحضر فيه الشيطان في غرفة مظلمة، مرسومة على جدرانها رموز شيطانية وفيها مذبح مغطى بالأسود. وتوضع على المذبح كأس مليئة بالعظام البشرية، أو الخمور اذا لم تتوافر العظام وخنجر لذبح الضحية ونجمة الشيطان ذات الأجنحة الخمسة، وديك اسود الريش وصليب منكس، ثم يمسك الكاهن او الكاهنة بعصا، وتجري تلاوة القداس لاستحضار الشيطان. بعدها يمسك الكاهن بالخنجر ويذبح الديك ويشرب من دمه ويمرر الكأس بعد أن يملأها بالدم على الجميع. أما القداس الثاني فهو القداس الأحمر، الذي يذبح فيه بشري، بدلا من الديك، طفل على الأرجح، وهر في بعض الحالات التي يتعذر فيها الوصول الى طفل ابن زنى في الغالب حتى لا يكون له في سجلات الدولة، مما يسهل عليهم ذبحه وشرب دمه ثم أكله. الرموز الشيطانية الرموز الشيطانية : إنه لمن الصعوبة بمكان أن تُترجم جميع الكتابات أو الرموز السحرية التي يستخدمها عباد الشيطان ، لأن هذا يحتاج إلى ساحر متضلع من لغة السحر ، كما أنها قد كُتبت بحروف ورموز سرية لا يعرفها إلا السحرة الكبار الذين حازوا على الدرجات العليا في هذا العلم ، ولكننا سنلقي الضوء على المشهور منها : ـ رأس الكبش Baphomet : من أشهر رموز عباد الشيطان ، فرأس الكبش يمثل إلههم ورئيسهم وهو الشيطان، ويعد رمزاً مقدساً ، لأنه يمثل الشيطان نفسه . ـ العين الثالثة : شعار مشترك بين الماسونية وعبـاد الشيطان ، ونجده أيضاً على ورقة الدولار الأمريكي. ـ ين / يانج ( Yin/Yang ) : وهو رمز للتكامل بين المتضادات في الكون . ـ النجمة ( الخماسية , والسداسية او ما تسمى بنجمة داوود ) ـ الصليب المقلوب ـ الشكل الفرعوني ( يمثل الجزء الأعلى الأنثى والجزء الأسفل الذكر ) ـ و كذلك ينتشر بينهم ارتداء الملابس السوداء :حيث يلبسون اللون الأسود والأحمر ويفضلون ملابس الجلد الأسود ويرتدون حلي من الفضة تحوي رموزهم . موسيقى الهافي ميتل موسيقى الهافي ميتل البلاك ميتال Heavy ........l هي صنف صاخب ومثير للجدل من موسيقى الروك ويميل عبدة الشيطان الي هذا النوع الصاخب من الموسيقى حيث تم توظيفها لتكون الموسيقى طقس من طقوس عبدة الشيطان ،وهي السلاح الأكثر فعالية في استقطاب الشباب والتأثير على أفكارهم وسلوكياتهم، فالموسيقى كما يقول صاحب كتاب عبدة الشيطان " البنعلي " " هي الجسر الراقص الذي تعبر من خلاله تلك الأفكار إلينا "، فهم مع حرصهم على اختيار نوع من الموسيقى ذات الصخب العالي التي تصم الآذان ، يحرصون على خلطها بأغانٍ تنشر أفكارهم وتدعوا إليها ، واسمع إلى بعض ما يرددونه في أغانيهم لتعلم حجم الضلال الذي يمكن أن يصل إلى الناس من وراء هذا البلاء : " أيها الشيطان ..... خذ روحي .... ويا غضب الإله دنسها بالخطيئة وباركها بالنار ... لا بد أن أموت ..... الانتحار ..... الانتحار .... لابد أن أموت " هذه كلمات بعض الأغاني، التي تغنى بموسيقى ( الهفي ميتال ) أو ( الهارد روك ) في حفل عام، وأمام عشرات الألوف من الشباب أكثرهم من المراهقين . والموسيقى عند عبدة الشيطان وسيلة لتعطيل الحواس البشرية، ونوع من أنواع التخدير العقلي، حتى تُقبل أفكارهم دون تمعن أو تفكر . صورة لما يحدث في بعض حفلات موسيقى البلاك و الهفي ميتل تعزف الفرقة الايقاعات الصاخبة لموسيقى البلاك ميتال، فيبدأ الحفل بتدخين جماعي للمخدرات او الخمور ثم ينطلق مع دوران الرؤوس رقص هائج يتم خلاله تحريك الرؤوس بقوة بينما الأعين مغمضة تحت الأضواء الشفافة, ويرفع الراقصون أذرعهم الى أعلى كما لو كانوا يدعون شيطانهم الأكبر الى الحلول بينهم، وهم يلوحون في الهواء بأيديهم راسمين تحية الشيطان مادامو اختاروا ان يعبدوا الشيطان فكل فعل شيطاني هو ممارستهم منها الممارسات الجنسية الشاذة ومن طقوسهم يقومون بتقديم قرابين للشيطان عبارة عن ذبح قطط او الكلاب التي تعد في معتقدهم حارسة لعالم الشياطين. اللون الأسود وعبدة الشيطان يرتبط اللون الأسود بالشر والموت واشد انواع السحر هو السحر الاسود والشيطان لا يحب النور يحب الظلام . لقد قرأت الكثير عن عبدة الشيطان وسوف اذكر لكم بعض من الطقوس التي يقومون بها حتى ترون كيف اصبحوا مثل الحيونات اكرمكم الله بدون عقل ولا تفكير حيث عادة ما يذهبون نهاراً إلى المقابر ويقومون بالنبش والبحث عن جثث الموتى ، ويتراقص كبيرهم فوق الجثة التي يعثرون عليها ، وغالباً ما يفضلون الجثث حديثة الوفاة ، ويذبحون القطط باعتبار نفوسها من الشيطان ، ويشربون من دمائها ويلطخون أجسادهم ووجوههم بها ، ثم يذهبون إلى الصحراء ليعيشوا فيها أياما لا يضيئون شمعة وإنما يحيون في الظلام ، وعلامتهم بينهم رفع إصبعين رمز الشيطان ، وتلك الإشارة هي السلام فيما بينهم .وقيل في تبرير نبش القبور والمبيت في الجبانات تقسية لقلوبهم ، ولمعاينة العدم والشعور به محسوساً ، والتدريب على ممارسة القتل دون أن تطرف لهم عين . وقيل عن تلطيخ اليدين والجسم بالدم إنه ليكون العضو دموياً عنيفاً لا يخشى الموت ، ولا يرهب القتل ، ويتأبى على الخضوع لأحد ، ومن علامات الإناث عابدات الشيطان طلاء الأظافر والشفاه باللون الأسود ، وارتداء الملابس المطبوع عليها نقوش الشيطان والمقابر والموت ، والتزين بالحلي الفضية ذات الأشكال غير المألوفة التي تعبر عن أفكارهم ، مثل الجماجم ورؤوس الكباش ويخزن شرائط كاسيت مسجلاً عليها أغان فيها ازدراء للدين . ان عبدة الشيطان جماعة تدعي أنه من خلال طقوسهم يمكنهم الحصول على القوة الشيطانية وهؤلاء لديهم كتاب ديني يسمى "الإنجيل الأسود" من تأليف اليهودي ليفي مؤسس كنيسة الشيطان في سان فرانسيسكو". وقال "ان هذه المجموعة تتكون من طبقات، فمنهم ما يسمى بالأمير وكذلك الشر الأعظم .. وتبدأ ليلتهم بالرقص على موسيقى البلاك ميتال الصاخبة وموسيقى الروك والبدء بتعاطي الخمور والمخدرات ومن ثم ممارسة الجنس الجماعي فيختلط كل شيء لديهم ويمارسون الزنا واللواط ويقومون بعدها بذبح قط أسود أو أي حيوان له اللون ذاته ويشربون دمه".. الله لا اله الا هو وحدة لا شريك




التعليقات :::
rakoon غير متصل