* شِعورِ مُبعَثرْ |

[ريَــآإن..!]

يا حيييف شلون خلوني
بدون وداع برحالي
ولا كلمة فمااااااان الله
تطفي لوعة عتابي !

[ريَــآإن..!]

كُنتُ عميَاء بَ الرَغم مِن أننَّي أُبصر !
كُنتُ عميَاء عن العَالم ، لَم أرَى شيئَاً
يستحِقَّ النَظر ، لا أنظُر .. إلا الى مكَان وضعِ قدمَاي
حتَى لا أخطُئ وأقعَ ! إلى أن .... إلى أنَ أتيت ..
نعَم سيَّدي .. إلى ان اتيَتَ و جمعَتنِي بينما كُنت مشتتَه !
جعلتَني أرَى كُل شيئ !
جعلَت حيَاتِي شيئاً قيَّماً ..
شكُراً ب قدرِ ماينبضُه قلبي حتى آخِر نبض

[ريَــآإن..!]

ّ





لآ يآ صغيرتي . .
لآ تختآلي كثيرآ و تدعينَ الكِبريآء و الشموخ !


فأنتِ تعلمين جيدآ . .
أني الرجل الوحيد الذي استطآع ترويضكِ و بدونِ كلمة أحبكِ حتىْ !!

[ريَــآإن..!]

_





مازلتْ أهدهد على بقايا ألمي
بِـ رب هبْ لي من لدنگ صبرا

[ريَــآإن..!]

...



عِندمَا يأتيْ الحُب فًرحِآ ليطرُق باب قلٍبيْ . . .
أقابلة بالحُزن ..
لان الحُب تضحِية وكُل خِوفيْ انةُ جًاء [ بشخَص ] لا يسًتحِق التضحّية . . .

[ريَــآإن..!]

لآ خآب ظن ( الادمي ) في / زمآنه
معذوور لو عآ آ آ ف الصدآقه و الاصحآب : (

[ريَــآإن..!]

’


.

.

آلهممَ آررحمنيّ

يوممَ يصلِوونْ عليّ صلآههَ

لآ ركوععْ فييهآإ

[ريَــآإن..!]

#





مسك كتفي وهو يهمس ( تراني في غيابك صمت )
.............. وحظني وأنفتح دفتر دمـوع ٍ مـن شهـر مقـري !

[ريَــآإن..!]

وش غير البكى يمه
. . يريح [ زحمه إلاوجاع
وش غير السههر يمه `
" يطير سرب احزاني "
يا يمہ مابقى فيني
سوى : عين وبعض اضلاع
يا يمه كلهم خانو و و ،
. . و لا ادريّ شـ ألليّ اعمانيّ !
ذا ناسيّ , , و ذا قاسيّ
و ذا جاحدّ
‌ ‌ ‌ ‌ ‌ و ذا بياعَ . .
وانا لليوم اداريهم
’’ واعدهمّ : آحبابي .!
يا يمهْ بس قوليّ لي
. . إذا ﻟ اصناف البشر / أنواع
ٱنا من ( أيةْ بشرُ منهم )
‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌او انهْ ' ضآآآع عنوآآآني

[ريَــآإن..!]

#






لآ صآرْ ودِكْ فِيْ هالزمِآنْ تِعيشْ وبرآحْة ضمِيرْ
سكِرْ علِيكْ أبوآبْ صمِتِكْ والتِحِفْ ثوُبْ الغِيآبْ !