منتديات تو زوو متخصصون في عالم الحيوان وتربية المخلوقات الجميلة ويضم منتدانا أكبر وأروع تجمع لهواة تربية الحيوانات والطيور والأسماك والأحياء المائية والزواحف والبرمائيات ولمتابعي تحركات الحشرات والمفصليات ولمحبي الزراعة والعناية بالنباتات كما نوفر لكم من خلال سوق تو زوو الالكتروني الكبير عرض سلعكم بالمجان وبعد ذلك كله تستريحون في استراحة الهواة متمنين لكم طيب الاقامة لدينا


تابعنا على تويتر تابعونا على فيسبوك العضو المميز
تحميل تطبيق توزوو على Ios تحميل تطبيق توزوو على Android

اشترك في نشرتنا البريدية ليصلك كل جديد


العودة   منتديات تو زوو > :::: المنتديات العامة :::: > قسم الغرائب والعجائب والطرائف

رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 16-09-2014, 09:00 AM   #1
yaseradnan
هاوي جديد







55 أسرار جديدة في عالم الحيوان

كشفت دراسة جديدة عن أسرار لم يكن أحد من العلماء يتوقعها، حيث وجدوا أن عالم الحشرات والطيور والحيوان أذكى وأعقد مما نتصور....


يبدو أن أسرار الحيوانات لم تكتشف كلها على الرغم من الدراسات الكثيرة التي خضعت لها طيلة القرون الأخيرة, ولكن الكتاب الجديد حول أسرار عالم الحشرات والحيوانات يبين أنه مع تطور التقنيات والتكنولوجيا فإن العلماء يكشفون عن العديد من المهارات السرية التي نجحت الحيوانات في تطويرها كي تتمكن من البقاء على قيد الحياة (بقدرة الخالق عز وجل). وقد دفعت هذه الكشوف الجديدة علماء الأحياء إلى النظر لهذه الحيوانات على أنها أكثر تعقيداً مما كان معتقداً في السابق.
وقد وجد العلماء أن الحيوانات لديها سلوك معقد وموجه, وأن هذه المخلوقات أكثر ذكاء وتعقيداً مما نظن، فهي أمم مثلنا تتواصل وتغني وتفرح أو تحزن... إنها مجتمع متكامل قائم بذاته.



دراسة جديدة وجدت أن الفيلة تستخدم أرجلها للاستماع, فقد كشفت الباحثة في كتابها الجديد أن الفيلة تستطيع اكتشاف الترددات الزلزالية عبر عظام وأعصاب خراطيمها. وبالتالي لديها قدرة تتفوق على الإنسان في التنبؤ بالزلازل والكوارث الطبيعية قبل حدوثها، وبالتالي تتمكن من الهرب بعيداً... سبحان الله!



جمعت أخصائية الأعصاب وعلم النفس بجامعة جورج تاون "كارن شانور" أدلة من مختلف أنحاء العالم تُظهر مدى غرابة المهارات الكامنة لدى الحشرات. وتقول إن الإنسان أساء سوء تقدير مهارات الحيوانات لمدة طويلة, مشيرة إلى أن "للعديد من الحيوانات قدرات مدهشة لم تتكشف إلا في ظل استخدامنا للتقنيات الحديثة لدراستها, فأنا جد مندهشة بتلك القدرات حتى تلك المهارات التي تتمتع بها الحشرات التافهة".



تمكنت البحوث من اكتشاف الكيفية التي يستخدمها العنكبوت القزم للسفر مئات الأميال عبر البحر والإقامة بجزر بركانية آنية, إذ تبين أن هذا العنكبوت يتحرك عبر الالتصاق بأسلاك حرير يطلقها في الجو فتحملها التيارات الهوائية المضطربة لمسافات بعيدة جداً.



اكتشفت الدراسة الجديدة كذلك أن بإمكان الصراصير البقاء على قيد الحياة مدة شهر كامل دون غذاء ومدة أسبوع دون ماء، وأنها تتحمل 15 ضعفاً مما يتحمله الإنسان من الإشعاع, كما أن بإمكانها أن تعيش لأسبوع دون رأس. إذاً الصرصور أقوى من الإنسان فهو يستطيع العيش من دون رأس ويتحمل الإشعاعات الخطيرة من دون أذى... فهل تتكبر أيها الإنسان بعد هذه المعلومات؟



ومن الاكتشافات المهمة في عالم الأسماك أن بعض الأسماك تقوم بإنتاج مجالات كهربائية يمكنها أن تمثل أفخاخاً تصعق بها الفريسة وتقتلها أحياناً. وسبحان الله، لدى السمكة معرفة فطرية بعدوها فهي تفرق بين العدو والصديق فتصعق العدو وبنفس الوقت لا تؤذي الصديق... إن هذا ما يثير دهشة العلماء، كيف تعلمت الأسماك هذه التقنية المعقدة والذكية؟



اكتشف العلماء -بعد حيرة طويلة- أن الطيور المهاجرة التي تسافر آلاف الأميال خلال الشتاء عبر مناطق شاسعة ربما يرجع سبب تمكنها من توجيه نفسها بطريقة صحيحة إلى "تحديقها" في المجال المغناطيسي للأرض.
وسبحان الله، لقد سخر الله هذا المجال المغنطيسي للطيور ليعمل مثل البوصلة في التوجيه، لأن هذه الطيور وهي في الجو تحتاج لتوجيه تماماً مثل الطائرة التي تحتاج لمعلومات تستقيها من أبراج المراقبة... كذلك هذه الطيور لم يتركها الله تعالى هكذا، بل سخر لها قوة مغنطيسية تستطيع الطيور رؤية خطوط الطيف المغنطيسي وتسير معها... وسبحان الله، بعد كل هذا يأتي الملحد ليقول إن الطبيعة أو المصادفة هي التي صنعت كل شيء!



نشر عدد من باحثي أكسفورد في بريطانيا دراسة في الدورية العلمية على الإنترنت "بلوسوان" تفيد بأن لدى الغربان قدرة ذكاء تمكنها من التحليل والاستنتاج. وقد شملت هذه الدراسة سبعة غربان في كالدونيا الجديدة التابعة لفرنسا، وقد أجريت اختبارات على هذه الطيور وهي في الأسر لمعرفة مدى قدرتها على القيام بمهام تتطلب استخدام ثلاث أدوات تباعاً للوصول إلى الغذاء. وكان على تلك الطيور أن تقوم بإدخال أداة صغيرة في أداة أكبر لتتمكن من التقاط أداة أكبر من ذلك وتصل في النهاية إلى قطعة من الغذاء لم تكن لتحصل عليها لو لم تقم بتلك العمليات تباعاً.
وقد نجح خمسة من هذه الغربان في المهمة, أربعة منها من أول محاولة ودون أي نوع من التدريب المسبق, وبتحليل سلوك تلك الطيور تبين أنها لم تتصرف عشوائياً, فقد كان الطائر كلما وضع آلة لاختيار أخرى يختار واحدة أكبر من التي كانت عنده.



كشفت هذه الدراسة عن مهارة لم تكن معروفة لدى الطيور، كما أظهرت أن المقارنة بين المهارات المعرفية يجب أن تخضع لمقاربة حذرة, فالسلوك الذكي يمكن أن يتكشف لدى المخلوق دون أن تكون له بالضرورة قدرات عقلية عالية.
لقد قام العلماء بتزويد مجموعات من النمل بأجهزة بث إذاعي لدراسة عاداته داخل بيوته. وذكرت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية أن باحثين في جامعة بريستول ركَّبوا أجهزة تحمل ترددات لاسلكية على ظهر نمل صخري بطول ثلاثة مليمترات. ثم عاين العلماء طريقة اختيار النمل بين اثنين من المواقع كأوكار له حيث لاحظوا تفضيله مكاناً عالياً على الرغم من أنه كان يبعد تسع مرات عن مسافة أبعد من البديل الذي لم يكن تم بناؤه بعد.
وأشار فريق البحث إلى أنه عندما ترغب مستعمرة من النمل الصخري الهجرة إلى أوكار جديدة، فإن أفرقة من النمل الكشافة تقوم أولاً بعملية استكشاف وتقييم قبل التوجه إلى المكان الجديد وإعداده لفائدة بقية المجموعة.
تقول الدكتورة إلفا روبنسون من كلية العلوم البيولوجية بجامعة برستول، إن 41% من النمل الذي زار المناطق الأكثر قرباً وفقراً من بيوته انتقلوا بعد ذلك إلى مناطق أبعد. وأن 3% فقط من النمل زار في البداية مناطق بعيدة ثم انتقل للعيش في بيوت قريبة. إن هذه الدراسة أظهرت أن النمل أفضل من البشر في اختيار بيوته.



قال باحثون أميركيون إن النمل يمتلك القدرة على اتخاذ قرارات عقلانية عند مواجهة التحديات، حتى إنه قد يتفوق أحياناً على البشر في هذا الجانب، حسب تقديرهم. وطبقا لفريق البحث الذي ضم مختصين من جامعتي "ولاية أريزونا" و"برينستون" فإن الأمر لا يشير إلى أن البشر أكثر غباء من النمل، فالعديد من الكائنات قد تلجأ إلى خيارات لا عقلانية عندما تواجه تحديات تتطلب اتخاذ قرارات صعبة، وهو ما ينطبق كذلك على البشر".
وتقول الدراسة التي نشرت نتائجها في دورية العلوم الحياتية وهي من منشورات الجمعية الملكية في بريطانيا بتاريخ 22 يوليو/ تموز 2009 إن النمل من النوع "تيمنوثوراكس كيرفيسبينوساس" يبرع في اختيار مسكنه، فهو قادر على اتخاذ قرار بهذا الشأن حتى عندما تكون الخيارات المتاحة أمامه متشابهة، وذلك فيما يختص بالجوانب الإيجابية المرتبطة بها.
وحسب الفريق فإن الفرد من هذا النوع من النمل يمتلك خياراً واحداً، لكن المجموعة تتخذ قراراً جماعياً، ينجم عن تفاعل أفراد النمل معا، حيث ينتج قرار واحد يعكس نتائج أكثر دقة، من خلال تقليل الفرص لارتكاب الأخطاء الفردية، التي قد تحدث عند تبني قرارات فردية، وهو ما أسماه الباحثون بحكمة الحشود.



اكتشف باحثان بريطانيان أن لدى النملة حساً عالياً بالمسؤولية واستعداداً لتحمل المشاق من أجل مساعدة رفاقها الآخرين. وبحسب الدراسة التي أعدها سكوت باول وزميله البروفوسور نايجل فرانكس من جامعة بريستول، فإن النملة تسدّ بجسدها الفجوات أو الثقوب الموجودة في طريق جيش النمل -مثل الأغصان وما شابه- في الغابات المطرية وسط وجنوب أميركا من أجل تسهيل مهمة خروجه للبحث عن الطعام والعودة إلى أعشاشه.
وقال الباحثان إن النملة تشكل بجسدها ما يشبه "السدادة" لملء الفجوات الصغيرة التي تعترض جيش النمل الذي يبلغ عدده أحياناً 200 ألف من أجل تسهيل مهمته على أكمل وجه، وهي بذلك تجعل الطريق أكثر نعومة مما يساعده على إتمام مهماته بسرعة. وعندما يستكمل جيش النمل مهمته تخرج النملة من الثقب التي تكون قد حشرت نفسها فيه لتنضم إلى رفاقها في العودة إلى أعشاشها.



قال باحثون بريطانيون إنهم توصلوا إلى أول دليل على وجود تعليم لدى الحيوانات، ويتمثل في نمل يعلم بعضه بعضاً الطريق إلى الغذاء. وكشفت دراسة أجراها علماء من جامعة بريستول على مدى عامين استخدام النمل تقنية معروفة باسم ركض الترادف حيث تقود نملة نملة أخرى من العش إلى مصدر الغذاء.
ولاحظ البروفسور نايجل فرانكس والباحث توم ريتشاردسون أن ما يحدث في مملكة النمل حالة تعليم حقيقية حيث تبطئ قادة النمل المتقدمة السير إذا بعدت المسافة بينها وبين النمل الذي وراءها، وحين تضيق المسافة تسرع.



يقول هذا الباحث الذي أورد نتائج الدراسة في دورية نيتشر إن التعليم ليس مجرد محاكاة، ولكن النمل يكتسب مزايا أخرى من التعليم إذ تتعلم النملة التابعة أين يوجد مصدر الغذاء بشكل أسرع. وبعدها تشيع المعلومات عبر مستعمرة النمل حيث يتم ترقية النمل التابع ليصبح نملاً قائداً وتبدأ العملية التعليمية كلّها من جديد.
يعتقد فرانكس أن التعليم الحقيقي يشمل الكثير من رجع الصدى. ويقول "الطريف في هذه العملية هو أن النمل حشرة لها مخ صغير. المخ البشري أكبر منها مليون مرة ومع ذلك فإن النمل رائع في التعليم والتعلم".
تساؤلات تطرح نفسها
منقول

التعديل الأخير تم بواسطة : الكادي هواها بتاريخ 16-09-2014 الساعة 07:03 PM. السبب: حذف الجزاء الديني +اضافه كلمه منقول
yaseradnan غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16-09-2014, 11:03 PM   #2
براي
محترف







رد: أسرار جديدة في عالم الحيوان

شكراً على الموضوع الغريب و المفيد
براي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-10-2014, 05:23 AM   #3
الكادي هواها
عضوية شرفية
 
الصورة الرمزية الكادي هواها







رد: أسرار جديدة في عالم الحيوان

موضوع ومعلومات مفيده
يسلمووو
والله يعطيك العافيه
تقبل مروري
__________________




الكادي هواها غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-12-2014, 11:00 PM   #4
Abu mazen
هاوي







رد: أسرار جديدة في عالم الحيوان

سبحان الله الذي اعطى كل شيئ خلقه ثم هدى
Abu mazen غير متصل   رد مع اقتباس
رد

Bookmarks

Tags
أسرار, الحيوان, جديدة, عالم


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

 

جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 05:22 PM.

الإدارة غير مسئولة عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل المسئولية تجاه مايقوم به من بيع أو شراء أو اتفاق أو اعطاء معلومات
 
 
 

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لمنتديات تو زوو