لاحول ولا قوة الا بالله
للمرة الثانية تجدد الاشتباكات في الأقصي
بين قوات الاحتلال الإسرائيلي والفلسطينيين المعتصمين عند باب الأسباط في القدس, وحول الحرم القدسي, وذلك إثر احتشاد أعداد من المتطرفين اليهود عند باب المغاربة,
وتهديدهم باقتحام الحرم لأداء طقوس تمارس فيما يسمي عيد العرش اليهودي.
لا اعرف لمتي سننتظر
حتي يهدموا المسجد الاقصي
وهو امانة في اعناقنا نحن امة الحبيب المصطفي
الذي صلي فيه نبينا بالانبياء اجمعين
الان
محاصر
اتمني يا اخواني ان ندعو جميعا لفك حصار المسجد الاقصي
اللهم رد لنا المسجد الاقصي
وارزقنا صلاة فيه
|