زآدنُ الهمسترآتَ عنديُ : )

[صرت أحبـہ]

بصـورهٌ وبحطهَ لـكٌ قريبُ : )

، طولُ الليلُ وأنأ أرأقبهمَ ، بينُ الدقيقـهَ والثأنيـهٌ أحط عينيُ عليهمٌ ، آخآف مثل مأقلتُ ينعصرونُ ويظهرونُ
خصوصـأ أنهمٌ ف الغرفـهَ عنديُ ><

أمأ الحأمل :
أنأ صرآحـهٌ شفتهآ تعضضُ القفصُ ، ونشيطـهٌ وحركيـهَ ، وخذتَ الكلينكسُ ودخلته البيتُ
< قلتُ خلآ آ آص طآحت ب أيديُ وبعزلهـآ
بسُ عقبُ يومُ ظهروٌ البآقينُ ، تلخبطتَ ومآعرفتُ ـأي وحدهَ

ألحينَ الهمسترُ الـأولىُ [ بأتيُ اللي كآنت بوقيُ يوم كنت أحسبهآ ذكر ]
وآآآآآآآآآيدُ خوآفـهَ ، أول مأ أوصل عند القفصَ تدخل بيتهـآ ،
ومـأ تنزل تـأكلُ ـأبببببدَ ، أحط لهآ أكلهآ فوقُ وتخأف بعدَ ،
حتى مرآت تنزلَ ، بس مأتطلعُ برآ القفصَ الصغيرُ ، معنهآ توقف عند البأب المفتوحَ
أحس كل اللي كنتُ أسويـهٌ ويأهأ ع الفأضيُ ، أحينُ مأتقرب من أيديُ وتلحسهآ !
وفيـهُ وآحد مأ أدري الذكرُ ولـآ ، يدخلُ عندهآ ويتضآربونٌ ضرآبـهٌ خفيفـهَ ، ويطلعُ ويرد يددخلَ !


أنأ صرآحـه مأكنت أريدهنُ هالكثرَ ، ولأ أريد وحدهُ حأمل
بسُ خأطريـهٌ ف اللي كأنت عنديَ ، وزوج لهآ عشأنهآ مأتحب الوحدهَ

حتى قلتُ لبشكآرتنـآ ، أذأ مأ أبأهنُ بعطيجَ أيأهنٌ
قألتُ ، شوهُ يريدُ هذآآ حيوآنُ ، مشأن آآكل ملأبسُ ؟ [ أنأ قفط ويهيُ ]
جأن أفكرَ أعرضهنُ عندكمَ ، مجـآنآ


مـآد مودُ ، دومكَ ـأول من يردُ عليُ ، ويآخذ ويعطيُ ويـآيُ ،
يعطيييييييكَ العـآفيـهَ ع المجهوودَ ، مأ أعرفُ كيفُ أردُ جميلكَ
بسُ جددَ أششكركُ لوقفأتكَ معـآيُ ، تسلمَ شيخيُ مأتقصرُ